لقد أثبتت التجارب العملية بأن هناك علاقة بين الحركة والتفكيروالتعلم من خلال النتائج التالية:

1) المعلمون الذين دمجوا اللعب والحركة ضمن مناهجهم وجدوا ان التعليم أصبح سهلاً على الطالب.

2)الايام التي يشارك فيها لطلاب في حصص الرياضة ثم يعودون للفصول زادت نسبة انتباههم بنسبة 13% عن الايام التي لايوجدفيها حصص رياضية.

3)عند حدوث ضعف في النشاط الحركي يتبعه ضعف في خلايا المخيخ.

4)الحركة تمد الدماغ بالاوكسجين ومادة النيتروتربين التي تغذي الخلايا المخية.

5)تفعيل الجسم بالأنشطة الحركية يؤدي الى استعداد الدماغ للتحديات بسرعة والقدرة على ردود فعل سريعة.

الخلاصة ينبغي عدم تقييد الطفل داخل الفصل مع تفعيل الانشطة الحركية لأن ذلك يساهم في تغذية الأعصاب وتعزيز التفكير لدى الناشئة.