مساؤكم كما يخيل لكم ومسائي كما تشتهون ...

أحب أن أترك هنا بعض بصمات ريشة قلمي فتقبلوها..




شفيف من بياض ينسدل بتباريح الأوراق عبر انثناءات روح معتقة بتباشير الضوء لتريق النبضات تهاليل من إشراقة الحرية التي لا تكبل ابدا فلا تكبلوا مداد قلمي ..أرجوكم..



هناك عالم يستطيع ان يقتل.....
وهناك عالم آخر يستطيع ان يكتب .......
وأنا أسير في دربي مع الكتبة لا مع القتلة....

لأن الكلمة تبقى...
لتنير قلوب الواعين....
وتدير عقول الحائرين.....
وتعيق ظلم الجائرين.....

فأنا اعشق الكلمة وبالأحرى الكلمة الحرة.....
فهي تسعى لإتاحة الفرصة الكاملة لنمو الذات....
وتحقيق الذات عن طريق الحرية الذاتية ...

امنحوني حريتي ولو في الكلمة....
لأن قلمي حر وكتابي المقدس هو كتاب الأحرار....

نسر العروب تسجل معكم لتصل معكم ...

شكرا ...