طرق تهيييئة الصغغاااار لمررحلة البلوووغ





أنهت الكاتبة سارة جونز "كاتبة من جنوب أفريقيا" كتابها الثاني "A Foundation for Life" والتي يساعد الأطفال والمدرسين على إتباع منهجية فريدة من نوعها وغير معقدة لتحقيق تصور إيجابي للعالم الذي يعيشون فيه.




في عام 2001 قدمت سارة برنامج التدريس الخاص بها الذي يحث على العودة إلى البراءة والذي نال اهتمام و إشادة من وزارة التربية والتعليم و Juvenile Detentions في جنوب أفريقيا خلال فترة قصيرة. وقد تمت مراجعته وتقديمه في كتابها الثاني Foundation for Life .

قالت سارة "لقد اتخذت قرارا بوضع عدد من المبادئ المهمة في حياتي بعد سنوات من البحث والدراسة المتواصلة عن السلوك البشري وصلته بمعرفة وتقدير الذات، وبعد دراسة سلوك المراهقين في المدرسة يجب علينا أن نقوم بتدريب الطلاب ليس فقط على الجانب العملي الخاص بالعمل ولكن أيضا علينا تدريبهم على مهارات التواصل الاجتماعي مع بعضهم البعض وملاحظة تأثيرهم على أنفسهم وعلى الآخرين.

يتضمن هذا العنوان على كم هائل من المبادئ التي تعمل على مساعدة الأطفال بفهم أساسيات الإدراك الواقعي والدور الذي يلعبه في التواصل بين الأشخاص، وتنقسم هذه الأساسيات على ثلاث مراحل بالترتيب التالي : المبتدئين، الفتيات المراهقات و المراهقين – هذا ويتم تقديمه بشكل بسيط على فئات الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 6 - 18 سنة.

Foundation for Life”" هو برنامج متطور للمعلمين والطلاب الذين لا يمكن العثور عليه في أي مكان أخر في العالم، يعمل على تعليم الأطفال بكيفية التوصل إلى التصور الذاتي الإيجابي – مما يجعلة أساس قوي تشتد الحاجة إلية في حياتنا الحالية.


يتوفر البرنامج "A Foundation for Life " بأشكال متعددة تفاعلية على الـ iTunes سوف يتم إطلاق النسخة العربية قريبا.








عن الكاتبة
خلال حياتها المهنية في صناعة السينما والمؤتمرات – قررت الكاتبة سارة خلال وقت فراغها بالتركيز على المواضيع الأساسية التي تهتم بعلم النفس الذي نتج عنه كتاب “Return to Innocence”

في عام 2005، تم انتخاب سارة كواحدة من أفضل 100 امرأة منتجة في جنوب أفريقيا عن مشروعها " “Return to Innocence، وفي عام 2006، رشحت سارة لجائزة Caltex Environmental Awardsالخاصة بالبيئة على نفس المشروع

وبدأ بعد ذلك قامت بحملة إنسانية أخرى خاصة للشبان والمراهقين بتوفير طرق التواصل بينهما والتحدث عن سوء المعاملة الذين تعرضوا لها وقد ساعدت هذه الحملة في تغيير التشريعات في جنوب أفريقيا مما سمح للفتيان/ الرجال إلى توجيه تهمة الاغتصاب من الشبان الآخرين من الرجال.