6 يجب الأكل ببطء لتسهيل عملية الهضم
7 يجب الإكثار من تناول الحبوب كالعدس والفاصوليا لغناها بالألياف . كما أنها تعطي شعوراً سريعاً بالشبع وتخفف الشهية للأكل. إضافةً إلى كون الحبوب لا ترفع نسبة السكر في الدم مباشرةً عند تناولها.
8 يجب بدء الوجبة الرئيسية بالسلطة والخضر لغناها بالألياف والماء. كما أنها تحد من الشهية لتجنب الإفراط بالأكل، إضافةً إلى غناها بالبروتينات والمعادن.
9 يجب تناول كميات كبرى من الخضر وكميات أقل من الفاكهة لغناها بمواد تساعد على محاربة الأمراض.
10 يجب التفكير بإيجابية أثناء الأكل والحفاظ على الهدوء وتجنب الغضب.

10 نصائح غذائية طفلك

1 ينصح بعدم إجبار الأطفال على تناول كمية الطعام كلّها التي في الطبق لأن الأطفال يملّون بسرعة من تناول الطعام نفسه ومن المذاق نفسه. لهذا السبب غالباً ما يمتنعون عن تناول كامل الطبق الرئيسي ويفضلون انتظار التحلية لأنهم ملّوا من المذاق نفسه في الطبق الرئيسي.

2 ينصح بعدم استعمال طعام معين كمكافأة للطفل لأن هذا لا يزيد رغبته في تناوله فحسب، لا بل يقلل من رغبته في تناول الأطعمة الأخرى. أي انه لدى إقناع الطفل بتناول الخضر للحصول على الحلوى، تزيد رغبتهم في تناول الحلوى وتخف الرغبة في تناول الخضر.

3 ينصح بجعل الأطفال يشاركون في إعداد الطعام، لأن الأطفال يكونون أكثر استعداداً لتناول الطعام الذي أعدّوه بأنفسهم. شجّعيهم على إعداد الوجبات الصحية كالسندويتشات الصحية والمافن بالفاكهة والهمبرغر المعد في المنزل. كما يجب تشجيع المراهق على تناول الطعام مع العائلة.

4 يجب ألا يشكل المقاس والوزن هاجساً لدى الأطفال. لتشجيع الطفل على خفض وزنه، ينصح بالتركيز على التغذية الصحية والسليمة بدلاً من استعمال مصطلح «الحمية». كما أنه يجب عدم قياس وزن الطفل باستمرار. في المقابل ينصح بأن يكون الأهل مثالاً جيداً لأطفالهم بممارسة الرياضة بانتظام واتباع نظام غذائي صحي ومتوازن.

5 ينصح بإطلاع الطفل على فوائد الأكل الصحي. علماً أن الصحة لا تعتبر مسألة أولوية للأطفال والمراهقين، لذلك من الأفضل التركيز على مسائل أخرى تثير اهتمامه. على سبيل المثال، يمكن إخبار المراهقة عن أهمية النظام الغذائي الصحي للحصول على بشرة نضرة ومشرقة وشعر لامع وأظافر صلبة وأنه يعطيها المزيد من النشاط والطاقة للتسوّق مع الأصدقاء.
أما الشاب المراهق فيمكن إطلاعه على أهمية الغذاء الصحي لبناء عضلات صلبة وقوية والحصول على بشرة مشرقة وتأمين الطاقة والنشاط لممارسة أنواع الرياضة المفضلة لديه.

6 اسألي عن الوجبات الجاهزة المعدّة في المدرسة واسألي طفلك ما إذا كان يفضل أن تحضري له وجبة منزلية. إذا كان يفضل تناول وجبة من المدرسة، اشرحي له عن الاختيارات الصحية التي يمكنه القيام بها كالبطاطا المشوية مع الجبن والسلطة بدلاً النقانق والبطاطا المقلية.

7 ينصح بإضفاء أجواء النشاط والحيوية ضمن العائلة ككل من خلال تشجيع الأفراد على ممارسة النشاطات المسلية ولعب كرة القدم أو المشي. يمكن أن يلعب الأب كرة القدم مع ابنه فيما ترافق الأم ابنتها إلى صفوف التمارين الرياضية والرقص.

8 ينصح بمنع الطفل من تناول الحلويات والكيك والبسكويت والمشروبات الغازية.

9 ينصح بالحد من كميات الأطعمة الغنية بالدهون التي يتناولها الطفل كرقاقات البطاطا المقلية (تشيبس) والهمبرغر والمقليات.

10 شجعي طفلك على تناول الوجبات بانتظام، خصوصاً الفطور.

10 نصائح لنوم هانئ

1 أطفئي الأنوار فهذه طريقة فاعلة للنوم، لذلك إياك والنوم فيما يكون النور مضاءً في الغرفة لكي لا تستيقظي في الثانية بعد منتصف الليل. وفي الصيف، أغلقي الستائر لكي لا يدخل نور الشمس في الصباح الباكر إلى الغرفة ويوقظك.

2 تنفسي عميقاً، إذا استيقظت ليلاً وعجزت عن العودة إلى النوم لا تنهضي من السرير مباشرةً للقيام بأي عمل بل ارتاحي في السرير خلال 20 دقيقة تحاولين خلالها القيام ببعض تمارين التنفس من المعدة التي تتعلمينها في صفوف اليوغا. ركزي جيداً على التنفس.

3 بدّلي وضعيتك : يعتبر الاستلقاء على الظهر الوضعية الأسوأ للنوم كونها تساهم في الحد من التنفس وبالشخير وحتى في خلل في هضم الأكل. يعتبر الاستلقاء على الجنب الوضعية الأكثر شيوعاً والأنسب في الوقت نفسه خصوصاً أنه بهذه الطريقة يخف الضغط على القلب.

4 لا تمضي معظم أوقاتك في السرير: غالباً ما نشعر بالرغبة في القيام ببعض الأعمال في السرير قبل النوم. لا تحملي الكمبيوتر المحمول إلى السرير للعمل، فإذا كنت تمضين الكثير من الوقت مستيقظة في السرير، يصبح سريرك مرتبطاً باليقظة وتجدين عندها صعوبة أكبر في النوم في الأوقات العادية.

5 تحققي من جودة الفراش ونوعيته: حتى إذا كان سريرك مريحاً، يجب أن تبدّلي فراشك كل عشر سنوات لأن الكائنات المجهرية والطفيليات تتجمّع فيه وتسبب الحساسية ومضاعفاتها. ويختلف نوع الفراش الخاص بك بحسب وزنك وذوقك إلا أن الفراش الحديث المصنوع من الفيسكوز المطاط يناسبك تماماً أياً كان وزنك وجسمك.

6 كلي في ساعة مبكرة: تسبب النشويات النعاس لذلك تعتبر مفيدة في المساء. أما البروتينات فتوقظنا ويجب تناولها في الصباح. لكن في كل الحالات تجنبي تناول وجبة كبيرة في موعد متأخر في المساء لأن عملية الهضم تنتج الحرارة مما يجعلك أكثر عرضة للأرق.

7 عززي نشاطك باستمرار: لا تعتبر ممارسة الرياضة للتغلّب على مشكلة النوم حلاً للكل، إلا أن ممارسة الرياضة بانتظام تحسّن نوعية النوم. حاولي ممارسة رياضة معتدلة ثلاث مرات في الأسبوع على أن تقومي بذلك قبل السابعة مساءً.

8 خذي القيلولة المناسبة: من الضروري أن تنظمي مواعيد القيلولة وأن تتجنبي النوم خلالها لفترة طويلة تشعرين بعدها بتعب شديد وبألم في الرأس نتيجة لنوم لفترة طويلة بعد الظهر. حاولي ألا تنامي أكثر من ساعة ونصف الساعة خلال النهار.

9 اعتمدي عادات خاصة بالنوم:رغم أن النوم عادةً يتحدد بحسب الحاجة البيولوجية يمكن لعوامل كثيرة خارجية أن تؤثر في ذلك. لدى معظمنا عادات معينة تترافق مع موعد الدخول للنوم كتنظيف الأسنان أو القراءة. أما إذا لم يكن لديك أي من هذه العادات، فما عليك إلا أن تبتكري منها.

10 اتبعي روتيناً للنوم: رغم انه يصعب تحقيق ذلك دائماً، يساعد النوم في موعد محدد والنهوض في الموعد نفسه في كل صباح في تحسين نوعية النوم. فبهذه الطريقة تنامين نوماً عميقاً مريحاً.