أهلاً بك عزيزي الزائر, هل هذه هي زيارتك الأولى ؟ قم بإنشاء حساب جديد وشاركنا فوراً.
  • دخول :
  •  

أهلا وسهلا بكـ يا admin, كن متأكداً من زيارتك لقسم الأسئلة الشائعة إذا كان لديك أي سؤال. أيضاً تأكد من تحديث حسابك بآخر بيانات خاصة بك.

النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: الإرساء "anchor"

العرض المتطور

  1. #1
    مشرف
    تاريخ التسجيل
    Nov 2007
    الدولة
    الجزائر
    المشاركات
    245
    معدل تقييم المستوى
    35

    Post الإرساء "anchor"

    ما هو ألا إرساء

    Anchor

    ماذا نشعر عندما نسمع : --------
    1- آذان الصلاة
    نتذكر أن الله اكبر من كل شيء ,الإحساس بأداء الصلاة. الروحانية .
    2- النشيد الوطني
    الولاء. حب الوطن
    3- إذا سمعت أغنية تذكرنا ب .....
    تقلبت عليك المواجع وتذكرت الأحداث التي ارتبطت بها هذه الأغنية .
    4- إذا مررنا بأي مكان كان لنا به ذكريات
    تذكرنا ما حدث تماما وكانة شريط فيديو
    5- إذا تذكرنا (حب قديم ,موقف , ذكرى , مكان , أغنية ,
    هدية , عطر )
    تذكرت حبك القديم وكيف خسرته وشعرت بالحزن
    والماسي .
    كل هذه الأصوات أو الأماكن تركت في العقل رد فعل عندما نسمع صوت الآذان نشعر بي
    عندما نسمع صوت النشيد الوطني نشعر بي
    عند تذكر موقف أو الحبيب نتذكر ونشعر بي
    هذه الأصوات أو الأماكن أو الأفكار أرسيت
    في عقلنا بمعنى أن
    لكل فعل رد فعل
    وهذا هي الطريق التي يعمل بها العقل وتعلمنا بها عبر سنوات الحياة
    لكل فعل رد فعل
    لكي نتخلص من كل هذا و نغير حياتنا تماما
    عن طريق التنويم الايحائي
    إذا سجلنا في عقلك الباطن التالي .
    إذا أردت أن تتخلص من أي شعور أو ترغب في تغير ما تشعر به
    الآن إلى شعور آخر
    ما عليك إلا قول الكلمة أو العبارة التي تختارها مثلا إذا قلت كلمة ( يارب . أو امسح . أو الغي. أو قلت كلمة حرية أو عملت قبضة قوية بيدك .سوف يتغير شعورك تمام بإذن الله تعالى
    كيف يحدث هذا التغير

    لقد سجلنا في عقلك الباطن
    الكلمة او الفعل التي اخترتها لعمل التغير
    تذكر لكل فعل رد فعل
    عندما تشعر بالضيقة او شعور غير مرغــــــوب فيه
    أذكر
    كلمة يارب ( الفعل )
    رد (الفعل) هو التغير
    كلمة يارب هي مفتاح التشغيل لما سجل في العقل الباطن .
    حيث يحدث التغير بإذن الله .
    د. زهـير خشيم
    معالج بالتنويم الإيحائي


    .......أترك أتـرا قبل الرحيل.........

  2. #2
    عضو نشيط
    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    الدولة
    المملكة المغربية
    المشاركات
    35
    معدل تقييم المستوى
    0

    افتراضي

    جزاك الله خيرا اخي الكريم.


    "اللهم صل وسلم على محمد"

  3. #3
    عضو مميز
    تاريخ التسجيل
    Jan 2008
    الدولة
    algeria
    المشاركات
    107
    معدل تقييم المستوى
    35

    افتراضي بحث عن الإرساء

    المرساة مؤثر حواسى ( لمس ، إبصار ، سماع ، شم ، ذوق ) له علاقة بحالة شعورية داخلية من الوعي بحيث أنه كلما حدث المؤثر مرة أخرى أو أعيد فإن الحالة توجد من جديد في المستفيد . المراسي هي ما نتمسك به ليقودنا فنستفيد من خبراتنا عبر الزمن . نستخدم المراسي لنتصيد الحالات التي نرغب فيها سواء كانت من الحاضر أو الماضي بحيث أن نجعل من هذه الحالات ، على واقعها أو بواقع جديد ، ذخراً نستعين به في موقف نحتاج فيه إلى التغيير إلى الأفضل سواء كان ذلك في الحاضر أو المستقبل . تظهر المراسي من حولنا بصورة طبيعية كل يوم . في ( البرمجة العصبية اللغوية ) نستخدم هذه العملية كأداة واعية لنجعل الحالات الشعورية الداخلية ( خاصة الإيجابية منها ) متوفرة في أوقات أو مواقف أخرى فنفرغ الحالات النفسية السلبية من طاقتها أو حتى ذكريات تلك الحالات والتي قد تقف في طريق حياة طبيعية تزخر بالراحة والنجاح وعلى أحسن الصور . ونستخدم المراسي كذلك لإعادة بناء العمليات الداخلية ولتغيير الإستجابات المستقبلية مع أوضاع معينة . الإرساء هو الأهم والأكثر قوة من مخزون ترسانة ( البرمجة العصبية اللغوية ) .
    عملية الإرساء تشمل الربط بين اللمس ، السماع ، الإبصار ، الشم ونظرياً التذوق بحالة داخلية عن طريق مؤثر أو مرساة بحيث أنه عند إعادة أو إطلاق المؤثر أو المرساة في الحاضر أو المستقبل فإن الحالة المرتبطة بهذه المرساة سوف تعود مجدداً . آلية الإرساء بسيطة وتتطلب المقدرة على إثارة حالة داخلية ثم مراقبة المتغيرات في هذه الحالة . خطوات إنشاء مرساة متحركة كالتالي :
    - عاير الحالة التي فيها المستفيد .
    - استحضر الحالة التي تريد أن ترسي .
    - عند وصول المستفيد إلى الحالة التي تريد . اصنع مرساتك بضغط واضح مستمر في مكان من جسده ( كاليد مثلاً ) يمكن أن تعود إليه بيسر .
    - أزل الضغط بمجرد تغير الحالة ويعرف ذلك بالمعايرة .
    - اكسر الحالة ، ثم أطلق مرساتك وذلك بالضغط على نفس المكان من يده ولنفس المدة الزمنية وبنفس الضغطة . ابقِ المرساة لمدة خمس إلى خمس عشرة ثانية .
    - عاير لترى إذا تغيرت الحالة الفسيولوجية للشخص إلى الحالة التي كان عليها عندما صنعت المرساة أول مرة ، فإن ذلك يدل على نجاح المرساة , وإلا أعد الخطوات مرة أخرى بدقة أكثر .
    عوامل مهمة للإرساء الناجح :
    كي نعمل إرساء بنجاح يجب أن نعمله في المكان المناسب والوقت المناسب وأن نستطيع إعادة المرساة بدقة . وهناك عوامل مهمة لتحقيق ذلك :
    - قوة الحالة التي يراد إرسائها .
    - صفاء الحالة .
    - توقيت المرساة .
    - كون المرساة فريدة .
    - قوة المرساة .
    - إمكانية إعادة أو تكرار المرساة إراديا عند الحاجة .
    يختلف الناس في الفترة الزمنية التي يحتاجونها ليظهر عليهم التغير في حالتهم الداخلية وفي قوة الحالة التي يحسون بها . بعض الناس يحدث التغير في حالتهم تقريباً على الفور وبعضهم قد يأخذ وقتاً طويلاً . وللإرساء الجيد الناجح فإن من المهم أن تؤقت جيداً فيما تفعله وأن تراقب السرعة التي ينتقل فيها المستفيد إلى الحالة المرادة . فإن كان الإرساء سريعاً فلربما أن المستفيد لم ينتقل إلى الحالة المرادة . وإن كان بطيئاً فلربما انتقل المستفيد إلى حالة مغايرة غير الحالة التى تريد إرسائها . وهكذا فإن عُملت المرساة في وقت مبكر أو متأخر فإن الحاصل هو حالة مشوشة فقد تكون حالة مخففة أو تكون خليطاً من الحالة المرادة وحالة أخرى . أهم شيء لأجل الإرساء الجيد هو إرساء الحالة الصافية المرادة في قمة شدتها وهكذا فإن أحسن وقت للإرساء هو حينما يبدأ المستفيد في التغير إلى الحالة المطلوبة . وبإزدياد التغير تدريجياً تزداد قوة المرساة . وأحسن وقت لإطلاق المرساة هو قمة الشعور . وحالما يبدأ المستفيد في التغير مرة ثانية إلى حالة أخرى أوقف المرساة على الفور .
    وهكذا فإنه أمر فى غاية الأهمية أن تحسب وتلاحظ الوقت الذي يبدأ فيه المستفيد التغير إلى الحالة المطلوبة كذلك الوقت الذي يبدأ فيه الخروج منها . أفضل مؤشر للتغير هو التغير في التنفس وعليه فينبغي أن نكون دقيقين في مراقبة موقع وعمق التنفس لدى المستفيد الذي نتعامل معه . أشياء أخرى ينبغي ملاحظتها وهي لون الجلد ، لمعان الجلد ، توتر العضلات ، وحجم الشفة السفلية . تختلف شدة دخول الناس في الحالات المرادة . أحسن وقت لترسي حالة ما هو حينما يعيشها الإنسان فعلا . مع العائلة والأصدقاء المقربين فإن المرء لديه فرصة كبيرة كي يشاركهم خبراتهم وأن يكون على استعداد دائم للتعامل مع الحالة الإيجابية القوية حينما تأتي طبيعية فيرسيها كي تستخدم في المستقبل .
    ويمكن للمرء كذلك أن يرسي هذه الحالات لنفسه كما سنرى فيما بعد . بإنشاء بنك لهذه الحالات وبذلك يتوفر لديه مصدراً عظيماً لاستخدام هذه الحالات الإيجابية حين الحاجة إليها . في حالة عدم تمكن المرء من إرساء هذه الحالات الجيدة الإيجابية حالة حدوثها فإن من الضروري استحضار ذكراها فيما بعد للإفادة منها وهذا يتطلب براعة من جانب الممارس وتعاوناً من جانب المستفيد الذي يحدث له الإرساء .
    هناك طريقتان لتذكر خبرة أو تجربة ما مررت فيها بحالة داخلية معينة . الأولى أن ترى نفسك تعيشها مرة ثانية كما لو كنت تشاهد فيلما مصوراً عن نفسك . هذه الطريقة تسمى " الانفصال " وفي هذه الحالة يتذكر المستفيد التجربة ولكن بدلاً من أن يعيش المشاعر التي عايشها مسبقاً فإنه يعيش مشاعر من يراقب هذه التجربة وهى تحدث عن بُعد . أما الثانية فهي أن تعيش خبرة ما مرة أخرى وهي مهمة للإرساء وتسمى الاتحاد . وفي الاتحاد يعيش الإنسان التجربة بحذافيرها مشاهداً لما شهده حينها وسامعاً لما سمع وشاعراً بما شعر وهذا هو الأهم . في الاتحاد يتذكر المرء من داخله ما حدث تماماً .
    وللبدء في الإرساء الناجح فينبغي أن يكون المستفيد فى حالة اتحاد . ولعمل ذلك نقول مثلاً " ارخ أعصابك . أغمض عينيك . خذ نفساً عميقاً . الآن ! أريدك أن ترجع بذاكرتك إلى الماضي وتتذكر شيئاً أو أمراً كنت فيه غاية في السعادة . انظر إلى ما رأيت اسمع مرة أخرى ما سمعت حينها واشعر بما شعرت به . إذا رأيت نفسك في الصورة فإني أريدك أن تحلق عائداً إلى جسدك لتعيش التجربة كما حدثت " . ومن الأفضل أن تقول هذا بصوت هادئ ، واثق ،ومؤقتاً صوتك بتنفس المستفيد الذي تخاطب . بعض الناس قد يجدون صعوبة في تذكر تجارب سابقة في حالة الاتحاد . قد يتطلب ذلك مجهوداً عظيماً وبعضهم قد لا يمكن له أن يفعل ذلك على الإطلاق . في بعض الحالات فإن هؤلاء الناس قد يستطيعون تغيير مشاعرهم الحاضرة . في هذه الحالة قل للشخص شيئاً مثل : " أريدك أن تكون سعيداً للحظة ! اجعل الفرح بادياً عليك كما لو كنت فعلاً فرحاً ! قل ما تقول لو كنت سعيداً الآن ! تنفس بنفس الطريقة التي تتنفس بها كما لو كنت ممتلئا بالسعادة وأريده الآن . كن سعيداً مسروراً فرحاً . الآن ! " .
    هناك صعوبة تظهر أحياناً ألا وهي أن بعض الناس حينما يطلب إليهم أن يتذكروا وقتاً كانوا فيه غاية في السعادة فإنهم لا يستطيعون ذلك مطلقاً وبعضهم قد يتذكر أوقاتاً كثيرة عديدة وتظل ذاكرته تقفز بينها فلا يرسو على بر أبداً . كثير من الناس يخزن تاريخه ككلّ واحد لا يتجزأ . وهؤلاء الناس يصعب إرساءهم . وفي إرساء خبرة أو ذكرى سابقة كالسعادة مثلاً فإن المرساة الأكثر فعالية هي الأكثر قوة من الخبرة الفعلية السابقة .
    بعض الذكريات تكون شديدة الأثر بحيث أنها تؤثر على الناس طيلة حياتهم . في علم النفس يسمون هذه الأشياء بـ " الصدمات النفسية " وقد ينتج عنها تجنب لكثير من الأشياء وهو ما يعرف بـ " الرهاب أو الخوف المرضى أو الفوبيا " .
    في حالة إرساء مشاعر ماضية فمن المهم للشخص المستفيد أن يختار أقوى تجربة لديه . هذه العملية قد تتطلب بضع دقائق . لتساعد على إنجاز هذه العملية فمن المفيد أن تقول شيئاً كالتالي : " أريدك أن تأخذ لحظة من الزمن تعود فيها إلى الماضي لتأخذ منه تجارب عديدة حينما كنت فرحاً وسعيداً وهانئاً ثم تختار منها أكثرها أثراً عليك . لا أريدك أن تعيش ذلك الفرح بل أن تتعرف عليه فقط . حين تعرفها أعلمني بذلك . وإن كنت تريد مساعدة في هذا المجال كذلك دعني أعرف ذلك " بهذه الطريقة فإننا نكون قد جهزنا تجربة صافية كي نرسيها وكذلك فإننا نمنع عملية القفز بين الخبرات السابقة الكثيرة لدى المستفيد الذي قد يتركنا محتارين فيما يدور في ذهنه .
    تلخيصاً لما سبق نقول : في الإرساء نحتاج إلى إثارة خبرة صافية قوية عند المستفيد . أكد على خبرة واحدة معينة واجعله يتجنب القفز بين خبرات كثيرة لأن ذلك سوف يخفف كثيراً من أثر الإرساء .
    العامل الخطير الثاني في الإرساء هو أن تكون المرساة فريدة . هذا يتحدد بموقع المرساة على جسد المستفيد ، بمساحة أو حجم المرساة ، بالمدة التي أخذتها عملية الإرساء ، وقوة الضغط على مكان الإرساء .
    في عمل الإرساء يجب أن تختار مكاناً يمكن الوصول إليه بسهولة والعودة إليه بدقة . وكمسألة تطبيقية في الحالات العلاجية يُنصح أن يُخبر المستفيد دائماً ومقدماً أنك تريد أن تلمس جسده في موقع محدد وأنك تريد الإذن بذلك .
    وفي أحوال غير علاجية حيث تعمل إرساء بطريقة خفيفة فيجب أن يكون اللمس طبيعياً ومناسباً . وليكون ذلك سهلاً ،تصرف طبيعياً واجعل لمسك عادياً ، أما إن كان مباشراً وواضحاً ومتعمداً فسيبدو غير طبيعي وغير ملائم وسوف يثير الريبة . من المهم في الإرساء أن تختار مكاناً لا يلامسه الآخرين كثيراً ، ليس فيه جروح أو ندب أو كدمات لأن هذه الأشياء كلها تشكل مراسي سلبية . الإنسان ربما يكون لديه مراسي سلبية في بعض مناطق جسده والتي قد يكون مدركاً لوجودها أو غير مدرك . وعادة لا توجد طريقة لمعرفة ذلك مقدماً لذلك يجب أن تعاير جيداً فتتوقف إن وجدت تفاعلاً سلبياً وأرسي في مكان آخر . لا تعمل إرساء في مكان كثيراً ما يلمس الأشياء مثل راحة اليد وذلك لأنها تحتوي على كثير من المراسي ولأن أي إرساء تعمله فسوف يزول بسرعة إن حصل لمس للراحة بعد ذلك . وعند اختيار مكان للإرساء ينبغي ألا يكون مغطى بالملابس لأن الملابس تتحرك على الجسد ويضيع بذلك المكان ولا يمكن العودة إليه بدقة . هناك مكان جيد للإرساء ألا وهو خلف الرأس ،كذلك يمكن الطلب من المستفيد أن يضع راحتيه على ركبتيه بحيث تستطيع أن تتحرك بسهولة حوله .
    وعند عمل إرساء بطريقة خفية فإنه من الضروري أن تفعل ذلك في منطقة الكتفين أو الأكواع . وللعودة إلى تلك الأماكن بدقة فإنه قد يلزمك تدريب لوقت طويل . لذلك فإن من المهم أن يكون المكان المختار سهلاً في الوصول إليه مرة أخرى وبدقة . لا ينبغي أن تكون غير متوازن فيما يبدو للآخرين ولا غير مرتاح في عملية الإرساء وربما لزم أن تعود إلى نقطة الإرساء سريعاً إذا بدأ المستفيد الدخول في الحالة على الفور . إذن نقطة الإرساء مهمة جداً ويجب أن تعد مسبقاً في الذهن وأن تؤمن طريقة لعودة إليها بدقة وسهولة .
    وإذا عملت مراسي لأشخاص عدة فيجب أن تجعل لنفسك نظاماً معيناً يذكرك بالمراسي . إن احتجت فاكتبهم على ورقة خاصة إن كنت تتعامل معهم باستمرار .
    كذلك فإن من الأسهل أن تعمل مرساة على مساحة صغيرة بدلاً من أخرى أكبر لترجع إليها وتكررها حين الحاجة . كذلك لا يفضل استخدام ضغط متنقل أي في أماكن مختلفة أو تقرص المستفيد لأن الرجوع إلى نفس المكان أمر غير قابل للتطبيق ، تحدث عملية الإرساء على المكان الذي تلمس فيه المستفيد، لذلك فإن من المهم أن تلامس المستفيد في مكان المرساة فقط وألا يلمس جسدك جسدهم في أي مكان آخر عن طريق الخطأ . وهكذا فإن المرساة المثالية هي التي تُعمل في مكان واضح لا يُنسى ويسهل العودة إليه كمكان منخفض أو فيه بقعة نمش أو ما إلى ذلك . وإن لم يكن الحال كذلك كما في حالة المراسي الخفية ( أي التي لا تريد أنت أن تكون واضحة للشخص الذي تجريها عليه ) فإنه قد يلزم أن تتحسس طريقك لأحسن وأدق مكان بينما تقيم الوضع في كل لحظة حتى تصل إلى ما تبغى .

    منقول من منتديات مهاراتي



الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 171 172 173 174 175 176 177 178