الحياه كالورود المتفتحه الملوونه


الورود تختلف من شكل لاخر و تختلف من لون لاخر ولكنها فالنهايه ورود


للورود طابع سحري ومميزلكل من ينظر اليه بحيث ينبعث سحرها الى ارواحنا وقلووبنا


لترسم ابتسامه على قلووبنا قبل ان ترسمها على شفاهنا


الورود تبدأ ببذره ثم تبدأ بالنمو لورده بالوان و اشكال سبحان مبدعها وتموت لتعود للنمو مره اخرى بالالوان ذاتها والشكل ذاته


وهذه هي الحياه


جميله هي مغريات الحياه بمختلف انواعها


تجذبنا اليها و نقع في مغرياتها لنكتسب الخبره من تجاربنا


بعض هذه المغريات جميله ولكنها مؤلمه كالوقوع من مكان مرتفع بعد ان كنت تحلق بكل اتزان في سمائها


ليست هنالك ايه مشكله في الوقوع والتعثر و التالم


انما المشكله من عدم القدره على النهوض بعد الوقوع و تخطي العقبات بعد التعثر و الضغط على مكان الالم للتغلب على شده المه


فبعد السقوط و التعثر نكون قد اكتسبنا خبره من هذه الحياه


و الذكي هو من يستطيع تخطي هذه العثره بحذر و بعزيمه لعدم الوقوع في نفس العثره مرتين


الورود تتفتح و تذبل ثم تتفتح


ونحن كذالك في في هذه الحياه نخوض الحياه ونتعثر ونتعلم و نكتسب خبره








اتمنى ان تقبلووا خربشاتي وبووح قلمي الخاص