أهلاً بك عزيزي الزائر, هل هذه هي زيارتك الأولى ؟ قم بإنشاء حساب جديد وشاركنا فوراً.
  • دخول :
  •  

أهلا وسهلا بكـ يا admin, كن متأكداً من زيارتك لقسم الأسئلة الشائعة إذا كان لديك أي سؤال. أيضاً تأكد من تحديث حسابك بآخر بيانات خاصة بك.

النتائج 1 إلى 1 من 1

مشاهدة المواضيع

  1. #1
    مشرف الصورة الرمزية diab
    تاريخ التسجيل
    Mar 2009
    الدولة
    الأردن
    المشاركات
    2,848
    معدل تقييم المستوى
    34

    Lightbulb الخطوات الصغيرة أفضل من القفزات الكبيرة لتحقيق طموحات العمل ..!!

    الخطوات الصغيرة أفضل من القفزات الكبيرة لتحقيق طموحات العمل




    ألمانيا: يحرص الكثيرون في هذه الفترة من كل عام، لاسيما في شهري تشرين الثاني/نوفمبر وكانون أول/ديسمبر، على فتح كشف حساب للنفس ويعقدون العزم على أن «يشهد العام الجديد تغيراً جذرياً على كافة مستويات حياتهم». ومن هذا المنطلق يشرعون في تحديد أهداف وغايات سامية للارتقاء بحياتهم. وبجانب العبارات الرنانة الكلاسيكية من قبيل «سأقلع عن التدخين» أو «سأمارس مزيداً من الرياضة» يصيغ الكثيرون أيضاً عبارات تعكس رغبتهم في إحراز تقدم على المستوى الوظيفي من أمثال «سأترقى في عملي». غير أن خبراء علم النفس يؤكدون على أنه بدون تخطيط جيد وواقعي لا تكون هذه الأحلام سوى مجرد أوهام وسراب. وهنا يشير رودولف شتروس، عالم النفس المنحدر من مدينة بيرغش غلادباخ غربي ألمانيا، إلى أن تحديد الغايات التي تفوق القدرات والإمكانيات الشخصية من أهم أسباب عدم قدرة الكثيرين على تحويل هذه الطموحات إلى حقائق ملموسة. وفيما يلي مجموعة من النصائح والإرشادات التي تضع أقدام الموظف على الطريق الصحيح:

    هل يئن مكتبك باستمرار من وطأة الملفات والأوراق الجاثمة فوقه؟ هل لا تجد وقتاً كافياً لترتيبه وتنظيمه؟ إذا كانت الإجابة على هذه الأسئلة بنعم، فهذه حالة مميزة «لداء التسويف» الذي يصيب الموظفين. وهنا لا تفيد سوى نصيحة واحدة فقط، ألا وهي «ابدأ!!». وهذا يعني أن يخصص الموظف وقتاً معيناً ليعيد النظام إلى مكتبه. ويشير شتروس إلى أن أفضل طريقة لتحقيق ذلك هي تحديد موعد معين لهذا الغرض.

    وتعد فترة رأس السنة فرصة مناسبة للتخلص من الملفات والأوراق غير الهامة والتي تشغل حيزاً في الأدراج دون داع. وهنا تنصح خبيرة التنظيم الإداري صوفي بابينديريرده من مدينة فولتورف شمالي ألمانيا، بتصنيف محتويات الأدراج في ثلاث صناديق، الأول يحمل اسم «ما زلت أحتاج إليه» والثاني «يمكن التخلص منه» والثالث «ربما أحتاج إليه فيما بعد». وهذا الصندوق الثالث تحديداً ينبغي الاحتفاظ به في الخزانة. وإذا لم يتم فتحه لمدة ستة أشهر على أقصى تقدير، فيجب التخلص منه كلياً.

    وفي بعض الأحيان يتحمل الموظف نفسه مسؤولية وقوعه فريسة للضغط العصبي، إذ أن بعض الموظفين يخشون قول «لا» لزملائهم في العمل. حينئذ يعتبرهم زملائهم أشخاصاً سذج ويثقلون كاهلهم بأعباء العمل. وينبغي على مثل هؤلاء الموظفين التصدي بحزم لمثل هذه المحاولات، ويفضل أن يلعبوا معهم بأوراق مكشوفة، كأن يشرحوا لهم سبب عدم قدرتهم على إدراج هذه المهام على جدول أعمالهم في الوقت الراهن.

    وينبغي أيضاً إشراك زملاء العمل في الأهداف المتعلقة بالارتقاء الوظيفي. فأول خطوة لتحقيق هذه الأهداف، سواء كانت أهدافاً كبيرة كمواصلة التعليم أو بسيطة مثل اكتساب مهارة الكتابة على لوحة المفاتيح بالأصابع العشرة، هي إطلاع زملاء العمل عليها. فبذلك يلتزم الموظف أمامهم بتحقيق هذه الأهداف وتحويلها إلى واقع ملموس. وهنا يشير شتروس إلى أن هذه الطريقة من شأنها زيادة الضغط الاجتماعي والذي يزيد بدوره حوافز ودوافع النجاح.



    GMT 2:52:00 2009 الخميس 31 ديسمبر
    د. ب. أ.
    ايلاف
    الصحة النفسية


    التعديل الأخير تم بواسطة نادية أمال شرقي ; 31-Dec-2009 الساعة 05:38 PM
    Accept the pain and get ready for success

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 171 172 173 174 175 176 177 178