هل أنت ممن يفكرون بأنفسهم كثيراً؟ أو العكس؟ خذ هذا الاختبار لتقيس مدى تفكيرك بنفسك، وتتمكن من تحقيق التوازن إن تطلب الأمر.




1 - ما مدى براعتك في الترويج لنفسك؟


a تجد الأمر صعباً.
B من السهل جداً.
C يعتمد الأمر على مزاجك وعلى الشخص الذي تروج نفسك أمامه.
D يمكنك القيام بذلك إن تطلب الأمر.




2 - أخطأت في شيء ما. كل ما يتطلبه الأمر هو الاعتراف:



a تأخذ الحقائق بعين الاعتبار وتعترف بخطئك.
B تخف انزعاجك مؤقتاً.
C تعتذر على الفور.
D تلوم شخصاً آخر.




3 - في المطعم، قام النادل بأخذ طلبات أناس حضروا بعدك قبل أن يأخذ طلبك، فهل:



a تنزعج ولكنك تبقى صامت.
B تذكره بكيفية القيام بعمله.
C لا تترك له بقشيشاً.
D توضح له بلباقة أنك أتيتِ قبلهم.




4 - هل تعتقد أنك بحاجة لتقدير أكثر عن كل ما تقوم به من عمل؟



a نعم، فلو كانت الإدارة مؤهلة أكثر كانت سترى هذا.
B لا، كل ما في الأمر أنك بحاجة إلى مزيد من الثقة بالنفس.
C لا، كل ما تحتاجيه هو المزيد من الوقت.
D نعم، ولكنك بحاجة إلى الترويج لنفسك أكثر من هذا.




5 - كيف يمكنك التأكد أن الأطفال يطورون ثقتهم بأنفسهم؟ عبر:



a تجنب مقارنتهم مع أطفال آخرين.
B توقع أشياء عظيمة منهم.
C إشعارهم بأنهم ذوو قيمة.
D الاهتمام بهم ورسم حدود لكل أمر.


a كون شجاع !
B أحسنت!
C عليك بالمزيد!
D شكراً.




8 - الأشخاص المتواضعون والبسطاء...



a أشخاص متلاعبون.
B يعانون من عقدة تفوق.
C يعانون من عقدة نقص.
D لديهم ثقة جيدة بالنفس.




9 - في اجتماع مع زملائك في العمل، يستمر أحدهم في مقاطعتك باستمرار:



a تطلب منه أن يعطيك مجالاً؛ للتكلم حتى لو أحرجته بذلك.
B تذكر الكل بلباقة بإتيكيت الاجتماعات.
C تتوقف عن المشاركة.
D تفعل نفس الشيء عندما يقومون بالكلام.




10 -أي من المجاملات التالية تجعلك أكثر سعادة:



a أنت مميز .
B أنت الأفضل.
C لا غنى عنك.
D أنت شخص جيد.




الآن اجمعي درجاتك
المجموع a....... B .......c .......d .......




إذا كانت معظم إجاباتك "a"
إحساسك بذاتك معتدل



عقلك اللاواعي يرغب في حب ذاتك أكثر. لكنك تقاومين مغريات الضغط الخارجي. كما بإمكانك الاختلاف مع الآخرين بالرأي دون أن تكوني عنيفة. قد تنتقدين بعض الشيء، ولكنك تتقبلين الانتقاد كما تتقبلين المجاملات. حسك الفكاهي جيد، وتوكيد ذاتك يحصل بسهولة. أنت تعترفين عندما تخطئين، وتعتذرين وتعرفين كيف تدافعين عن نفسك أمام هجمات الآخرين. فأنت تحترمين نفسك وتحترمين الآخرين.
فإحساسك المعتدل بالذات غالباً ما يكون نتيجة تربية حانية تحترم احتياجات الطفل. هذا يدل على اهتمام والديك بك، وتقبلهما لنفسهما وتقديرهما لبعضهما البعض.
لتحقيق التوازن: كوني مرنة عند مواجهة مواقف جديدة وعلاقات جديدة. استخدمي تقييماً ذاتياً لدعم إحساسك بذاتك. جربي سؤال نفسك: «هل أعامل نفسي جيداً؟ هل أنا عادلة بتعاملي مع الشخص في هذه العلاقة؟ هل فعلت كل ما في جهدي؟ ماذا أفعل للتطوير؟»




إذا كانت معظم إجاباتك "b"
إحساسك بذاتك ضئيل



أنت ترغبين في الاندماج، ولكنك أيضاً راغبة بالتميز. هذا يظهر عبر ترددك في اختيار القرار، وطمسك لذاتك، أو قد تصبين جام غضبك على من لا يستحقونه. تشعرين أحياناً بالامتعاض، وتجدين صعوبة في تقبل المجاملات والهدايا، وقد تكونين حسودة. من الناحية الإيجابية، أنت كتومة، بسيطة، وتسعين للكمال، تجتهدين فيما تفعلينه، وتقدرين الاعتدال. لديك روح الإصرار، لكن تربيتك خالية من المشاعر في صغرك. فإن كان أحد الوالدين بعيداً ومنعزلاً فالطفل سيشعر بأنه عديم القيمة.
لتحقيق التوازن: حاولي أن تكوني والدة حنونة لنفسك. اكتبي كل ما يشعرك بالنقص سواء كانت أفعالك أو حدودك أو أخطاؤك، ثم فكري في كل منهم وأنت متقمصة الدور. أبقي في بالك أن دور الأم في النقاش قد يتعارض معك، حيث تدعم موقفها بأدلة... على مدى تقديرك للأمور. يهدف هذا إلى إعادة ثقتك بنفسك بطريقة موضوعية.




إذا كانت معظم إجاباتك "c"
إحساسك بذاتك مسيطر



يحمسك التحدي ويحرك فيك الحياة. أنت مثابرة، كريمة ومعطاءة، وحسك الفكاهي جيد. تميلين إلى السيطرة على الحوار. قد تصبحين متلاعبة، ويتمحور اهتمامك بنفسك فقط. تتفاعلين بشكل سلبي أحياناً مع الانتقاد أو طرح الأسئلة.
هناك عاملان قد يعزا هذا لهما؛ فإما أنك لم تنالي الاهتمام الكافي من والديك أو أنهما دللاك بشكل أكثر من اللازم.
لتحقيق التوازن: تقبلي حدودك واعترفي حين تخطئين، واسمحي لنفسك بتقبل أيامها الجيدة والسيئة. إليك تمريناً قد يفيدك: كل يوم، أعطي نفسك علامة من أصل 10 تقيمين فيها ما قمت بفعله هذا اليوم. فمثلاً أعطيت نفسك 7 من 10 لمحادثة مع العائلة، و5 لمدى تنظيمك لنفسك. المهم هو أن تفصلي «نفسك» عن أشياء تقومين بها، وتتمكني من النظر إلى نفسك بطرق أكثر دقة.




إذا كانت معظم إجاباتك "d"
إحساسك بذاتك ضعيف جداً



أنت متعاطفة ومتكيفة، وسريعة التفكير، وفضولية، وتملؤك روح المغامرة. ومن الناحية السلبية فأنت أحياناً مزاجية، ولا تملكين القدرة على اتخاذ القرار، تبالغين في الانفعال والحماس، وتثبط عزيمتك بسرعة. تصابين بنوبات غضب، وتربطين فشلك بالآخرين.
من المرجح أن طفولتك كانت غير متوقعة، وكانت القوانين تعسفية (من الممكن أن تعاقبي على شيء ويضحك الجميع عليه في اليوم التالي) ما قادك إلى شخصية دائمة التغير؛ لأنك لم تتمكني من الاعتماد على نقاط ثابتة وراسخة، فأنت تحاولين التأقلم لإسعاد والديك، تشعرين بالفخر من نفسك عندما تنجحين، وباليأس والإحباط عندما تفشلين. من الممكن أيضاً أن تكوني قد اختبرت صدمة في صغرك.
لتحقيق التوازن: ثابري عبر اتباع خطوات صغيرة يومياً، استثمري نفسك في مشروع سريع وصغير. تخيلي أنك توقعين عقداً مع نفسك، تلتزمين فيه باحترام التزاماتك وجدولة نشاطاتك (ابدئي كتابة مذكرات مثلاً)... الهدف هو تحقيق أهدافك دون السماح لمزاجك بإحباطك. فهذا سيمدك بإحساس بالأمن ويعزز ثقتك بنفسك.








6 - والداك في صغرك كانا:

a متطلبين.
B يدللانك كثيراً.
C بعيدين عنك.
D صعبي التعامل.




7 - أي من العبارات التالية تجدها الأكثر تحفيزاً: