المديرون مثلهم مثل الموظفين , معرضون للخطأ . اوقاتهم محدودة . وأعصابهم مشدودة . وهم ليسوا عباقرة ولا فلاسفة ولا موسوعيين ليعرفوا كل شئ ويجيبوا عن كل سؤال ولأن المديرين من الوظفين فيم ليسوا اعداء أشرار ولا ملائكة أبرار .
ربما تبدو عبارة إدارة رئيسك في العمل عريبة او مريبة لدى العديد من الناس بسبب أسلوب الإدارة التقليدي والذي يطبق في أغلب المؤسسات والشركات . من الناس من لا يدرك أهمية تكوين علاقة جيدة بين الموظف ورئيسة في العمل إلا لأسباب شخصية او انتهازية . ولكننا لسنا بصدد ( مسح الجوخ ) بل نستخدم تلك العبارة لنعبر عن عملك الواعي مع رئيسك بغرض الحصول على افضل النتائج الممكنة لك وله وللمؤسسة التي تعملان بها على حد سواء.
اثبتت البحوث الجديدة ان المدير الناجح يحرص على تكوين علاقة طيبة مع مرءوسية وان هناك مديرين موهوبين يتجاهلون مثل هذه العلاقة رغم إشرافهم على العديد من المرءوسين والمنتجات والاسواق والتقنيات في حين ان المرءوسين يتخذون مواقف سلبية من ذالك التجاهل مما يؤدي إلى شروخ في العلاقة والمؤسسة .
أفهم رئيسك
تتطلب إدارتك لرئيسك أن تفهمه جيداً وهذا يعني ان تقدر أهدافة وتدرك حجم الضغوط التي يواجهها . ونقاط قوته وضعفة .
@ ماهي أهداف رئيسك الشخصية والمؤسسية ؟ وما هي الضغوط التي يواجهها وخصوصاً من قبل رئيسة او زملائة او الا
@ ماهي لحظات تألقة وفتور حماسة ؟
@ هل يفضل الحصول على المعلومات عن طريق المذكرات ام المكالمات الهاتفية ام الاجتماعات ؟
دون تلك المعلومات لن تستطيع فهم رئيسك وسيبدو لك مثل الكتاب المغلق ويصبح الوقوع في مشكلات سوء الفهم والصراعات الجانبية أمرا محتوما .
أفهم نفسك
يشكل الرئيس نصف العلاقة وتشكل انت النصف الاخر الذي يمتلك القابلية التحسين العلاقة وتطويرها ويتطلب تكوين علاقة جيدة بينكما معرفة حاجاتك وأسلوبك ونقاط قوتك ونقاط ضعفك.
إدارة العلاقة
عندما يتبلور فهمك لذاتك ولرئيسك تستطيع ان تجد أسلوب العمل الذي يناسبكما سويا وذالك من خلال توقعات واضحة ومتبادلة فيساعدكما ذالك على زيادة الانتاجية وهذة بعض عناصر العلاقة بين الرئيس والمرءوس .
تأكد من فهمك لرئيسك وبيئته ويتضمن ذالك .
@ الأهداف والغايات
@ الضغوط التي يتعرض لها
@ نقاط القوة والضعف ولحظات النكفاء والانطفاء
@ طريقة العمل المفضلة
حدد ذاتك وحاجاتها وذلك يتضمن .
@ نقاط القوة والضعف
@ الاسلوب الشخصي
@ النزوح إلى السلطة والاعتماد على اللوائح أو قوة الشخصية
تطوير علاقة جيدة :
@ التوفيق بين حاجاتكما وأسلوبكما
@ تبادل المعلومات والتوقعات
@ إحاطة الرئيس بكل شئ
@ الاعتماد والثقة والامانه
@ إستثمار وقت الرئيس وموارد المؤسسة جيداً
إجمالاً
الرؤساء مثلهم مثل الموظفين معرضون للخطأ وقتهم محدود وليسوا بالضرورة عباقرة وقد لايملكون علماً موسوعياً ليجيبوا عن كل سؤال ويحلوا كل مشكلة كما ان المديرين ليسوا أعداء أشرار ولا ملائكة ابرار فهم مثل بقية الخلق لهم حاجاتهم ورغباتهم ومشكلاتهم ولذالك فإن علاقتك برئيسك هي مسئوليتك انت وليست مسئولية مديرك او حتى مدير مديرك .
المديرون مثلهم مثل الموظفين , معرضون للخطأ . اوقاتهم محدودة . وأعصابهم مشدودة . وهم ليسوا عباقرة ولا فلاسفة ولا موسوعيين ليعرفوا كل شئ ويجيبوا عن كل سؤال ولأن المديرين من الوظفين فيم ليسوا اعداء أشرار ولا ملائكة أبرار .
ربما تبدو عبارة إدارة رئيسك في العمل عريبة او مريبة لدى العديد من الناس بسبب أسلوب الإدارة التقليدي والذي يطبق في أغلب المؤسسات والشركات . من الناس من لا يدرك أهمية تكوين علاقة جيدة بين الموظف ورئيسة في العمل إلا لأسباب شخصية او انتهازية . ولكننا لسنا بصدد ( مسح الجوخ ) بل نستخدم تلك العبارة لنعبر عن عملك الواعي مع رئيسك بغرض الحصول على افضل النتائج الممكنة لك وله وللمؤسسة التي تعملان بها على حد سواء.
اثبتت البحوث الجديدة ان المدير الناجح يحرص على تكوين علاقة طيبة مع مرءوسية وان هناك مديرين موهوبين يتجاهلون مثل هذه العلاقة رغم إشرافهم على العديد من المرءوسين والمنتجات والاسواق والتقنيات في حين ان المرءوسين يتخذون مواقف سلبية من ذالك التجاهل مما يؤدي إلى شروخ في العلاقة والمؤسسة .
أفهم رئيسك
تتطلب إدارتك لرئيسك أن تفهمه جيداً وهذا يعني ان تقدر أهدافة وتدرك حجم الضغوط التي يواجهها . ونقاط قوته وضعفة .
@ ماهي أهداف رئيسك الشخصية والمؤسسية ؟ وما هي الضغوط التي يواجهها وخصوصاً من قبل رئيسة او زملائة او الا
@ ماهي لحظات تألقة وفتور حماسة ؟
@ هل يفضل الحصول على المعلومات عن طريق المذكرات ام المكالمات الهاتفية ام الاجتماعات ؟
دون تلك المعلومات لن تستطيع فهم رئيسك وسيبدو لك مثل الكتاب المغلق ويصبح الوقوع في مشكلات سوء الفهم والصراعات الجانبية أمرا محتوما .
أفهم نفسك
يشكل الرئيس نصف العلاقة وتشكل انت النصف الاخر الذي يمتلك القابلية التحسين العلاقة وتطويرها ويتطلب تكوين علاقة جيدة بينكما معرفة حاجاتك وأسلوبك ونقاط قوتك ونقاط ضعفك.
إدارة العلاقة
عندما يتبلور فهمك لذاتك ولرئيسك تستطيع ان تجد أسلوب العمل الذي يناسبكما سويا وذالك من خلال توقعات واضحة ومتبادلة فيساعدكما ذالك على زيادة الانتاجية وهذة بعض عناصر العلاقة بين الرئيس والمرءوس .
تأكد من فهمك لرئيسك وبيئته ويتضمن ذالك .
@ الأهداف والغايات
@ الضغوط التي يتعرض لها
@ نقاط القوة والضعف ولحظات النكفاء والانطفاء
@ طريقة العمل المفضلة
حدد ذاتك وحاجاتها وذلك يتضمن .
@ نقاط القوة والضعف
@ الاسلوب الشخصي
@ النزوح إلى السلطة والاعتماد على اللوائح أو قوة الشخصية
تطوير علاقة جيدة :
@ التوفيق بين حاجاتكما وأسلوبكما
@ تبادل المعلومات والتوقعات
@ إحاطة الرئيس بكل شئ
@ الاعتماد والثقة والامانه
@ إستثمار وقت الرئيس وموارد المؤسسة جيداً
إجمالاً
الرؤساء مثلهم مثل الموظفين معرضون للخطأ وقتهم محدود وليسوا بالضرورة عباقرة وقد لايملكون علماً موسوعياً ليجيبوا عن كل سؤال ويحلوا كل مشكلة كما ان المديرين ليسوا أعداء أشرار ولا ملائكة ابرار فهم مثل بقية الخلق لهم حاجاتهم ورغباتهم ومشكلاتهم ولذالك فإن علاقتك برئيسك هي مسئوليتك انت وليست مسئولية مديرك او حتى مدير مديرك . -
المديرون مثلهم مثل الموظفين , معرضون للخطأ . اوقاتهم محدودة . وأعصابهم مشدودة . وهم ليسوا عباقرة ولا فلاسفة ولا موسوعيين ليعرفوا كل شئ ويجيبوا عن كل سؤال ولأن المديرين من الوظفين فيم ليسوا اعداء أشرار ولا ملائكة أبرار .
ربما تبدو عبارة إدارة رئيسك في العمل عريبة او مريبة لدى العديد من الناس بسبب أسلوب الإدارة التقليدي والذي يطبق في أغلب المؤسسات والشركات . من الناس من لا يدرك أهمية تكوين علاقة جيدة بين الموظف ورئيسة في العمل إلا لأسباب شخصية او انتهازية . ولكننا لسنا بصدد ( مسح الجوخ ) بل نستخدم تلك العبارة لنعبر عن عملك الواعي مع رئيسك بغرض الحصول على افضل النتائج الممكنة لك وله وللمؤسسة التي تعملان بها على حد سواء.
اثبتت البحوث الجديدة ان المدير الناجح يحرص على تكوين علاقة طيبة مع مرءوسية وان هناك مديرين موهوبين يتجاهلون مثل هذه العلاقة رغم إشرافهم على العديد من المرءوسين والمنتجات والاسواق والتقنيات في حين ان المرءوسين يتخذون مواقف سلبية من ذالك التجاهل مما يؤدي إلى شروخ في العلاقة والمؤسسة .
أفهم رئيسك
تتطلب إدارتك لرئيسك أن تفهمه جيداً وهذا يعني ان تقدر أهدافة وتدرك حجم الضغوط التي يواجهها . ونقاط قوته وضعفة .
@ ماهي أهداف رئيسك الشخصية والمؤسسية ؟ وما هي الضغوط التي يواجهها وخصوصاً من قبل رئيسة او زملائة او الا
@ ماهي لحظات تألقة وفتور حماسة ؟
@ هل يفضل الحصول على المعلومات عن طريق المذكرات ام المكالمات الهاتفية ام الاجتماعات ؟
دون تلك المعلومات لن تستطيع فهم رئيسك وسيبدو لك مثل الكتاب المغلق ويصبح الوقوع في مشكلات سوء الفهم والصراعات الجانبية أمرا محتوما .
أفهم نفسك
يشكل الرئيس نصف العلاقة وتشكل انت النصف الاخر الذي يمتلك القابلية التحسين العلاقة وتطويرها ويتطلب تكوين علاقة جيدة بينكما معرفة حاجاتك وأسلوبك ونقاط قوتك ونقاط ضعفك.
إدارة العلاقة
عندما يتبلور فهمك لذاتك ولرئيسك تستطيع ان تجد أسلوب العمل الذي يناسبكما سويا وذالك من خلال توقعات واضحة ومتبادلة فيساعدكما ذالك على زيادة الانتاجية وهذة بعض عناصر العلاقة بين الرئيس والمرءوس .
تأكد من فهمك لرئيسك وبيئته ويتضمن ذالك .
@ الأهداف والغايات
@ الضغوط التي يتعرض لها
@ نقاط القوة والضعف ولحظات النكفاء والانطفاء
@ طريقة العمل المفضلة
حدد ذاتك وحاجاتها وذلك يتضمن .
@ نقاط القوة والضعف
@ الاسلوب الشخصي
@ النزوح إلى السلطة والاعتماد على اللوائح أو قوة الشخصية
تطوير علاقة جيدة :
@ التوفيق بين حاجاتكما وأسلوبكما
@ تبادل المعلومات والتوقعات
@ إحاطة الرئيس بكل شئ
@ الاعتماد والثقة والامانه
@ إستثمار وقت الرئيس وموارد المؤسسة جيداً
إجمالاً
الرؤساء مثلهم مثل الموظفين معرضون للخطأ وقتهم محدود وليسوا بالضرورة عباقرة وقد لايملكون علماً موسوعياً ليجيبوا عن كل سؤال ويحلوا كل مشكلة كما ان المديرين ليسوا أعداء أشرار ولا ملائكة ابرار فهم مثل بقية الخلق لهم حاجاتهم ورغباتهم ومشكلاتهم ولذالك فإن علاقتك برئيسك هي مسئوليتك انت وليست مسئولية مديرك او حتى مدير مديرك .
المفضلات