مهارة ...قد تصعبي إيجادها
و الحكمة من ورائها ...بسيطة جدا
"حياة بصبغة غير عادية " و هي ....
أن " تبدئي يومكِ بالحب " بأن تصحي باكرا ....
و تتذكري ...أن تكوني عطوفه ...صبوره ..
ودوده ...في كل أمور حياتكِ ...
و أن تبذلي جهدا في أن تتغاضي عن نقائض الآخرين و نقائضكِ
" و تختمه أيضا بالحب "
و ذلك بأن تعطي نفسكِ لحظه لتعبري فيها عن امتنانكِ لهذا اليوم ...
و تتأملين إلى أي مدى كان هدفكِ لتعيش في حب يتواءم مع تصرفاتكِ
و اختياراتكِ ..و تبتسم مودعا يومك أيضا بالحب ....






واحدة من أمتع و أجمل رفاهيات الحياة ...
هي ...أن يكون لديكِ الوقت الكافي لتستريحي ...
تفكري ...تنجزي اعمالك على خير وجه ...
هناك وسيلة واحدة فقط تمكنكِ من ذلك ...وهي بأن تتيحين لنفسكِ دقائق تسجلي فيها كل ما تودي القيام به ..
أو تذكره ...طبقا لأهميته ..
عندها ..تصبح حياتكِ أكثر متعة ..
و تضيفي إلى سنوات عمركِ سنوات ....






إن كنتي تبحثين عن هدوء الأعصاب ..
فالأسترخاء تجربة سارة لأعصابكِ
فقط دربي نفسكِ ..و اجعلي ذهنكِ هادئا ..في أي وقت شئتِ ..و أينما كنتِ ..
لتحتفظي بحيويتكِ و طاقاتكِ ..
و نتخلص من متاعب الحياة






تعلميها ...تعودي عليها...
سر الجاذبية المشرقة ...الصحة المتدفقة ...
السعادة الوافرة ...النجاح الدائم
ابتسمي ...وزد روحكِ بالوقود ...
ابتسمي ...وارفعي من روحكِ المعنوية ...
ابتسمي ...و لا تحرميها من حولكِ ...
فسرعان ما تنساب في داخل نفسكِ ....و تغمرها راحة و سعادة ..
و لا تتردي ..و ابتسمي الآن ....






غارقون ...في اللعب ...الضحك ...الاستمتاع
فهم لا يعانون هموم الحياة ...
و كأن احتياجاتهم سوف تلبى !
فقط ...تظاهري بأنكِ مثلهم ! و أن ليس هناك ما يقلقكِ ...
و أن جميع احتياجاتكِ سوف تلبى أيضا !
نبضات جريئة منهم ...
جربيها ..و متعي حياتكِ بها ...


















مهارة ...قد تصعبي إيجادها
و الحكمة من ورائها ...بسيطة جدا
"حياة بصبغة غير عادية " و هي ....
أن " تبدئي يومكِ بالحب " بأن تصحي باكرا ....
و تتذكري ...أن تكوني عطوفه ...صبوره ..
ودوده ...في كل أمور حياتكِ ...
و أن تبذلي جهدا في أن تتغاضي عن نقائض الآخرين و نقائضكِ
" و تختمه أيضا بالحب "
و ذلك بأن تعطي نفسكِ لحظه لتعبري فيها عن امتنانكِ لهذا اليوم ...
و تتأملين إلى أي مدى كان هدفكِ لتعيش في حب يتواءم مع تصرفاتكِ
و اختياراتكِ ..و تبتسم مودعا يومك أيضا بالحب ....






واحدة من أمتع و أجمل رفاهيات الحياة ...
هي ...أن يكون لديكِ الوقت الكافي لتستريحي ...
تفكري ...تنجزي اعمالك على خير وجه ...
هناك وسيلة واحدة فقط تمكنكِ من ذلك ...وهي بأن تتيحين لنفسكِ دقائق تسجلي فيها كل ما تودي القيام به ..
أو تذكره ...طبقا لأهميته ..
عندها ..تصبح حياتكِ أكثر متعة ..
و تضيفي إلى سنوات عمركِ سنوات ....






إن كنتي تبحثين عن هدوء الأعصاب ..
فالأسترخاء تجربة سارة لأعصابكِ
فقط دربي نفسكِ ..و اجعلي ذهنكِ هادئا ..في أي وقت شئتِ ..و أينما كنتِ ..
لتحتفظي بحيويتكِ و طاقاتكِ ..
و نتخلص من متاعب الحياة






تعلميها ...تعودي عليها...
سر الجاذبية المشرقة ...الصحة المتدفقة ...
السعادة الوافرة ...النجاح الدائم
ابتسمي ...وزد روحكِ بالوقود ...
ابتسمي ...وارفعي من روحكِ المعنوية ...
ابتسمي ...و لا تحرميها من حولكِ ...
فسرعان ما تنساب في داخل نفسكِ ....و تغمرها راحة و سعادة ..
و لا تتردي ..و ابتسمي الآن ....






غارقون ...في اللعب ...الضحك ...الاستمتاع
فهم لا يعانون هموم الحياة ...
و كأن احتياجاتهم سوف تلبى !
فقط ...تظاهري بأنكِ مثلهم ! و أن ليس هناك ما يقلقكِ ...
و أن جميع احتياجاتكِ سوف تلبى أيضا !
نبضات جريئة منهم ...
جربيها ..و متعي حياتكِ بها ...