أهلاً بك عزيزي الزائر, هل هذه هي زيارتك الأولى ؟ قم بإنشاء حساب جديد وشاركنا فوراً.
  • دخول :
  •  

أهلا وسهلا بكـ يا admin, كن متأكداً من زيارتك لقسم الأسئلة الشائعة إذا كان لديك أي سؤال. أيضاً تأكد من تحديث حسابك بآخر بيانات خاصة بك.

النتائج 1 إلى 3 من 3

العرض المتطور

  1. #1
    مدربون معتمدون
    تاريخ التسجيل
    Mar 2009
    المشاركات
    8
    معدل تقييم المستوى
    0

    افتراضي دراسة خطيرة جدا عن المرأة العربية ...

    مســــائكم معطر برحيق الورود
    وصباحكم يفوح بنسيم الحياة


    دراسة خطيرة .. وهي بحاجة إلى أصواتكم
    أرجو منكم مشاهدة الفيديو على الرابط التالي في يوتيوب لمعرفة التفاصيل

    http://www.youtube.com/watch?v=qHjxKRPqNYE



  2. #2
    مدربون معتمدون
    تاريخ التسجيل
    Mar 2009
    المشاركات
    8
    معدل تقييم المستوى
    0

    افتراضي

    يصفته مدربا معتمدا في الموارد البشرية وتقنية المعلومات ، وخبيرا دوليا في مجال الجريمة الإلكترونية وأثناء تقديمه للعديد من الدورات التدريبية في أمن المعلومات في عدد من الجامعات والجهات الأكاديمية ، لامس المدرب : يوسف الشويحاني معاناة عدد ضخم من الفتيات اللاتي يعانين الأمرين من مشاكل أرّقت مضاجعهن ، وأقلقت حياتهن ، تنوعت تلك المشاكل بدأ من الاختراق ، وانتهاك الخصوصية ، والابتزاز ، واستغلال الجهل ، وأدت تلك المشاكل إلى مشاكل اجتماعية داخل أسرهن أدت إلى تفكيك كيان الأسرة في بعض الأحيان .

    ومنذ ذلك الحين :
    بدأ الباحث بدراسة علمية معتمدةٍ على أصول البحث العلمي عن ( الجرائم الإلكترونية ضد المرأة العربية ) ، ووضع لهذه الدراسة صفحة تصويت إلكترونية ، واستهدفت عينة البحث في المرحلة الأولى المرأة السعودية ، ثم توسع المجال في هذه الدراسة للسنة التالية لتشمل المرأة العربية في دول الخليج العربي بالإضافة إلى اليمن والأردن وسوريا ولبنان . وقام من خلال هذا التصويت بالإطلاع على أبرز المشاكل لدى المرأة العربية أثناء تعاملها مع الانترنت .
    وماذا بعد :
    وعلى الرغم من أن نتائج الدراسة لم تقفل حتى الآن إلا أن النتائج الأولية جاءت مرعبة وأكثر مما نتخيل فقد وصل عدد الأصوات حتى الآن ما يزيد عن 13 ألف صوت وعلى الرغم من أن 52% من تلك الأصوات هن من الحاصلات على مؤهلات جامعية إلا أن 37.6 تعرضن لاختراق أجهزتهن الشخصية ، و 38,1% تعرضن للتجسس . وفي الوقت ذاته فقد تعرض 13.7% منهن للاعتداء الجنسي نتائج قصص مؤلمة . كما تعرضت نسبة6.6% لتهديد أدى إلى عيشها في رعب .
    ومن المذهل والطريف في آن واحد أن 21% منهن لا تجيد استخدام برامج مكافحة الفيروسات و 43.8% منهن لا تجيد استخدام برامج مكافحة التجسس ولا تعلم عنها شيئا يذكر . كما أن نسبة 69.7% منهن لا تعرف كيفية تشفير البيانات .
    وفي المقابل فقد كشفت الدراسة أن نسبة ضخمة من الفتيات تعرضن لحالات طلاق وانفصال واعتداء جسدي بالضرب وسجن أسري وعشرات من أنواع المعاناة الخاصة التي سببتها لها الانترنت بدون إرادتها . كما وقع البعض منهن ضحايا مخدرات وإدمان ، وقد استطلع الباحث على العشرات من القصص المؤلمة للعديد من الفتيات كان من بينهن طالبات وموظفات وربات أسر ومشاهير . تنوعت جرائمهن بدئا من الابتزاز والاحتيال المالي ، والاستغلال ، بل وحتى القتل .
    أما الهواتف الذكية فقد لعبت دورا بارزا في هذا المجال ، إذ ظهرت ظاهرة اختراق الهواتف الذكية وأنظمة البلوتوث وسحب البيانات بشكل بارز من قبل كثير من الهكر وقد سجلت الدراسة نسبة 74.4% لا يعلمن ما إذا كانت أجهزتهن اخترقت بالفعل أم لا ! وهذا ما يؤكد جهل الكثير منهن بأساسيات أمن المعلومات .
    وعندما سبر الباحث في أعماق هذه الدراسة في جهود الجامعات والمنظمات والمراكز البحثية وجد مع الأسف أن معظم تلك الجهات وقفت موقف المتفرج من هذه القضية الحساسة ، ولم تحظ المرأة العربية في مثل هذا الجانب مثل ما حظيت به المرأة الأوربية التي لاقت التوجيه والدعم والإرشاد ، كما حصلت على الحماية والدفاع ، بينما لم تحصل المرأة العربية على أي من تلك الأمور سوى نشرات مبثوثة ومقالات هزيلة نشرت على مستوى ضعيف .
    ولا أدل على ذلك من أن الباحث قد تلقى دعوات دولية لحضور عدد من المؤتمرات والمشاركة في عدد من ورش العمل المتعلقة بموضوع الدراسة ، بينما في الوقت ذاته تجاهلت العديد من الجهات العربية مجرد الرد على رسائل الباحث بشأن هذا الأمر . !! عد الجهود التي قامت بها بعض المنظمات العربية مثل إيلاف ترين التي أبدت تعاونها مع البحث ، وبعض الجامعات العربية في دول الخليج العربي
    إننا لسنا في صدد الحديث عن قضية مرت وولت ، وإنما نتحدث عن قضية أمنية خطيرة يزداد خطرها يوما بعد يوم تهدد العشرات بل المئات من مستخدمي الانترنت والهواتف الذكية ، وتؤذن بتهديد أسر وتشتيت بيوت ودمار مجتمعات آمنة ، وكل ما يلزمنا للوقاية من ذلك كله تحصين أنفسنا وأجهزتنا بالثقافة الكافية في أمن المعلومات .
    ومن هذا المنطلق فقد عكف الباحث على إيجاد دليل ميسر ومبسط للمستخدم العربي يحتوي على أهم العناصر التي يجب معرفتها ـ وطرق اختبارات الحصانة الإلكترونية والحماية من مخاطر الانترنت والهواتف الذكية ، وأهم الوسائل المساعدة على حماية الخصوصية ، ولأنه جهد فردي بحت فقد يتطلب بعض الوقت حتى يرى النور .
    وإلى أن تظهر نتائج الدراسة كاملة ومحتواها ومفرداتها فإن الباحث يأمل من جميع الفتيات في العالم العربي ممن تشملهن الدراسة الدخول إلى رابط الدراسة http://www.surveymonkey.com/ccrime وتعبئة الاستبيان الذي لن يستغرق أكثر من دقيقتين ولكنه سيساهم حتما في الحد من جرائم المعلوماتية وتحصين وتثقيف المجتمعات العربية . متمنين أن نجد أثناء دراستنا هذه تعاونا ودعما إعلاميا وأكاديميا لظهور هذه الدراسة بالشكل المأمول ، ويسعدنا أن نتلقى أي تعليقات أو مقالات تتعلق بموضوع الدراسة عبر البريد الإلكتروني w.cybercrime@gmail.com وسنكون ممتنين لكل فرد أو جهة شاركنا النجاح .



  3. #3
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Jul 2011
    المشاركات
    6
    معدل تقييم المستوى
    0

    افتراضي

    شكر الله لك حقيقة مررره وموجعع ومتى تنهض امتنا وتترفع عن مثل هالتفاهات والاذى
    اكرر اشكر لك ايها المدرب الناجح الغيور

    والشكر للقائمين على هالموقع المتألق كل الشكر والتقدير



الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 171 172 173 174 175 176 177 178