على مسؤليتى (القانون رقم 7)

**توني بيتر** · 10-Oct-2008, 03:10 AM

(قانون الدافعية):-

إن كل شئ تفعله أو تقوله يقع بدافع من رغباتك وبواعثك وغرائزك الداخلية والتي قد
تكون شعورية أو لا شعورية، ومفتاح النجاح هو أن ترسم الأهداف الخاصة بك وتحدد دوافعك.

**Ibtihal Alzaki** · 11-Oct-2008, 09:28 AM

استاذي الفاضل طوني اود ان اشكرك على هذه القوانين المؤثرة جدا في حياتنا اذا تمعنا فيها وبداءنا في تطبيقها .
ولكن الا ترى وجود تشابه كبير بين القانون رقم 4 ( قانون التناظر ) وبين القانون 7 (قانون الدافعية ) ، فارجو منك مشكورا توضيح الفرق بينهما حتى تعم الفائدة للجميع .

**توني بيتر** · 11-Oct-2008, 11:22 AM

اختى ابتهال شكرا جزيلا و اليك الفرق و ليس هنالك اى وجة شبة :

ان القانون رقم 4 يتحدث عن التفكير و الشعور و مدى تاثيرهم على السلوك و لو تذكرتى قليلا سوف تجدين انة يتحدث عن نموزج ( مرسيدس ) الذى ندربة فى علم البرمجة اللغوية العصبية حيث ان كل الوضع الذى انت فية الان هو انعكاس لعالمك الداخلى ( تفكير و شعور) الذى يولد سلوك يشكل عالمنا الخارجى .
اما القانون رقم 7 فهو يحدثنا عن الدوافع و ان ما تفعلة فى حياتك ياتى من دوافع واضحة حتى ابسط الامور الحياتية تجدي ان خلفها دوافع لو اخذنا مثلا الغذاء و الكساء سوف تجدين دافع كبير جدا يدفعنا اليهما و هذا ما ذركة ماسلو فى نظريتة ( هرم ماسلو ) حيث رتب الدوافع ابتداء من الحاجات للانسان ابتداء من الحاجة الفسيلوجية( اى الغذاء و الكساء)و كل الاحتياجات الجسدية و انتهى بحاجات تحقيق الذات و كلها تكمن ورائها دوافع لكى يتم تحقيقها و لذلك يذكرنا القانون بهذة الدوافع حتى و ان كانت حاجاتنا بالشعور مدركة او لا شعورية غير مدكة و يؤمن على ان الاهداف مثل الحاجات يمكن ان نحققها بسهولة اذا وجدنا لها دوافع قوية . مثلا لماذا ناكل ..؟؟ الاجابة لكى نعيش ووووو

اذن لماذا ننجح ...؟؟؟ هل لة اهمية الاكل و الشرب ؟؟؟
اذن نصل الى ان الدوافع هى المحرك القوى لتحقيق الاهداف

حفظك الله

4. (قانون التناظر):-
× إن حياتك الخارجية انعكاس لحياتك الداخلية وثمة تناظر مباشر بين أسلوب تفكيرك وشعورك بالداخل وأسلوب تصرفك واكتسابك للخبرات بالخارج.
وما علاقاتك وصحتك وثروتك ومركزك الاجتماعي إلا صور ذهنية تعكس عالمك الداخلي
---------------
7- قانون الدافعية):-
× إن كل شئ تفعله أو تقوله يقع بدافع من رغباتك وبواعثك وغرائزك الداخلية والتي قد تكون شعورية أو لا شعورية، ومفتاح النجاح هو أن ترسم الأهداف الخاصة بك وتحدد دوافعك.