قد تكون ظروف الواقع السلبية نسجت خيوطا كثيفة في العقل جعلت من الصعب على الانسان محاورة او تقبل فكرة التغيير ...هناك احداث اجتماعية واقتصادية ونفسية لا تتغير مع مرور الزمن فيظل الانسان حبيس الامر الحاصل ورفض فكرة التنقيح والتعديل والارتقاء .. غياب الإيمان بالقدرات الحقيقية والطاقات الكامنة يخلق نوع من الخوف والتردد في خوض المجهول والإبحار في عالم التجديد والاستكشاف ،، من الضروري الأخذ بأيديهم وتعزيز الثقة من خلال الالتحاق بالدورات التي تركز على التطوير الذاتي