علاج ( الديسك ) دون أدوية بسهولة


تشير الإحصائيّات إلى إرتفاع نسبة من يعانون من فتق النواة اللبيّة ( الديسك ) في المجتمعات العربيّة، لأسباب عدّة، أبرزها:الخمول، مع ميل واضح للتعايش مع الأوجاع، خشية الخضوع للجراحة الكلاسيكيّة التي ما تزال تشكّل مصدر قلق للأكثريّة.
ولكن، ثمة بدائل طبيّة غير جراحيّة لهذه الحالة، التي تصيب أسفل الظهر، ترتكز على التكنولوجيا الحديثة، وتمتلك القدرة على الشفاء بنسب مرتفعة.




يحتوي عمود الإنسان الفقري على 24 فقرة، تضمّ مادّةً من “الجيلاتين” بينها، معرّضة للإصابة بمشكلات كثيرة، أبرزها:الجفاف والفتق.


وينتج “فتق النواة اللبيّة”عن التعرّض لحوادث مختلفة، وحمل الأوزان الثقيلة، ومزاولة الأعمال الصعبة، التي تتطلّب الوقوف طوال النهار، والتقدّم في السن، والامتناع عن مزاولة الرياضة، والوزن الزائد، والجلوس، أو الوقوف بوضعيّات غير سليمة…

العلاجات غير الجراحيّة الحديثة للديسك؟




_ التقويم اليدوي للعمود الفقري، لإعادة الفقرات إلى مكانها الصحيح.


_ توسيع الفقرات لإبعادها عن بعضها البعض بطريقة غير مؤلمة وبدون تخدير، وذلك عبر آلة “لوردكس” Lordex الحاصلة على موافقة “هيئة الغذاء والدواء الأمريكيّة”.


_ إعادة إحياء العصب، الذي يتعرّض لضغط الفقرات، عبر الموجات الكهربائيّة المتأتيّة من آلة فريدة حاصلة على موافقة “هيئة الغذاء والدواء الأمريكية.


_ تقويم وعلاج فقرات العمود الفقري كافّة، عبر جهاز أوروبي حديث، مع إمكانيّة تفتيت التكلّس، حسب الحالة.


_ تحفيز المادة الجيلاتينيّة ، حيث يُوجّه “اللايزر” البارد على موضع الإصابة لعلاج الإلتهاب.


_ إعادة إحياء الأعصاب الميتة نتيجة “الديسك”، من خلال جهاز متخصّص وفريد من نوعه في الشرق الأوسط.