أمثلة على طرق التواصل




الموقف الذي قد تكون فيه








ماذا تقول وتفعل
1.إنك تسمع محاضرة في مؤتمر والناس أمامك يمنعونك من أن تسمع شيئًا بصخبهم.
إنك تجلس غاضبًا والكلام مختنق في حلقك ولا تفعل شيئًا (سلبي).
2.في اجتماع، هناك شخص يقاطعك في كل مرة تتكلم فيها.
تنظر إليه بحزم وتقول: بعد إذنك إني أريد أن أنهي ما أقول (توكيدي).




3.إنك تريد علاوة.
تقدم رجل وتؤخر أخرى أثناء دخولك إلى مكتب رئيسك بالعمل. "إحم... هل تعتقد.. هل ترى أن الظروف مناسبة الآن لإعطائي علاوة؟ (سلبي).
4.خاطبت رئيسك عن طريقة لتنظيم العمل بالمكتب، فأخبرك إنه معجب بالفكرة وسيجعل شخصًا آخر ينظمها.
تصرخ غاضبًا ويدك حول وسطك "ولكنها فكرتي ولن أسمح أن يتلقى شخص آخر كل التقدير بسببها. (عدواني).
5.إنك تحلم بقضاء ليلة هادئة وحيدًا.. يطلبك قريب لك ويطلب منك مجالسة طفله أو أخذه معك إلى المصيف أو النزهة.
إنك تشعر بالإهتمام ولكن بكل حزم تخبره إنك مرهق جدًا وكنت تنتظر تلك الليلة للراحة ولذلك فلن تتمكن من مجالسة طفله أو أنا بالكاد أستطيع السيطرة على أولادي ولن استطيع تحمل الجميع. (توكيدي).
6.إنك مشغول جدًا ويكلمك أهل زوجتك إنهم سيمرون عليك بعد قليل.
تصرخ قائلاً "هذا غير معقول، تخاطبونني قبلها بدقيقتين قبل وصولكم ويجب علىّ أن أترك كل شئ من أجلكم. (عدواني).
7.إنك رئيس في العمل وترى عاملين وقد إنخرطا في حديث شخصي والعمل يتراكم والعمال الآخرون بدأوا في الشكوى.
تناديهما معًا وتقترب منهما قائلاً "أنا أعرف أن الإنسان عندما يناقش مسألة شخصية فإنه لا يشعر بالوقت.. خاصةً لو كان مع صديق يرتاح إليه.. ولكن العمل يتراكم ولذلك فإني أرى تأجيل المحادثة الشخصية لوقت الراحة. (توكيدي).
8.دائمًا ما يتأخر صديقك عليك في مواعيدكما.. وسكت عليه أكثر من مرة.
عندما يصل صديقك تبدو وكأنك على وشك الانفجار "إنك لا تصل في موعدك أبدًا" (عدواني).
9.تم تحديد موعد لاجتماع عمل أسبوعي وهو وقت مستحيل عليك أن توفره بانتظام.
عندما يتم سؤالك عن رأيك فإنك تنظر لأسفل وتتفادى العينين "أعتقد أنه ممكن، ربما لن استطيع الانتظام ولكن لو كان هذا يلائم الجميع إذن.. (سلبي).
10.إنك الرجل الوحيد في مجموعة من نساء العائلة (أو العكس) وطلب منك أن تكون منظم الجماعة.
تجيب "أنا على استعداد تام أن أشارك وآخذ دوري في التنظيم على أن يكون ذلك بالتبادل فيما بيننا. (توكيدي).