~> الإحبـــــــــــــاط <~

مجموعة من مشاعر مؤلمة
(ضيق ، توتر، كدر، غضب، قلق ، شعور بالذنب ، شعور بالعجز ، شعور بالدونية ، صرف انتباه)
تسببت فيها حوادث الحياة ، لضعف الذات.




~> الإحبـــــــــــــاط <~
ينتج عن وجود عائق يحول دون إشباع حاجة من الحاجات أو معالجة مشكلة من المشكلات.
وهو يعتبر من أهم العوامل المؤثرة على توافقك الشخصي.






~> الإحبـــــــــــــاط <~
كلما كان إيمانك أقوى كانت قواك أعظم وتماسك شخصيتك أمتن وأصلب
استطعت تحمل الإحباط وثابرت في تجاوز عوائقه ومشاعره.




~> الإحبـــــــــــــاط <~
لن يدوم برجاء ربك،وستنطلق في الحياة محققا هدفك أو معدله أو مغيره ناعمًا بحياتك
وسعيدًا بساعاتك ولحظاتك
بنور في جنانك..يطمأنك بقدرتك.




~> الإحبـــــــــــــاط <~
يزيد كلما استسلمت للعوائق التي تواجهها ومايصاحبها من مشاعر الإحباط
وأكثرت من اللجوء إلى الحيل النفسية لتخفيف حدة تلك المشاعر.





~> الإحبـــــــــــــاط <~
من العوامل المؤثرة،قوة العائق الذي يحول بينك وتحقيق هدفك أو إشباع حاجتك
ومن العوامل شدة الرغبة في بقاء الاحباط.
فقيم ذاتك وانتصر.




~> الإحبـــــــــــــاط <~
من العوامل المؤثرة، احباط في سلوك الوسائل المعينة
واعتقاد أن التجارب لن تجدي
بتراكمك الخبري من أحداث سابقة لم تحاول فيها التخلص.





~> الإحبـــــــــــــاط <~
يبقى حينما يعلّق الانسان آماله بغير الله
ثم يجد أنّ هذا الذي علّق عليه الآمال سراب,فلم يتحقّق هدفه.
وعاد من أتى،محملا بمزيد احباط.





~> الإحبـــــــــــــاط <~
عندما تتخيل شيئا كبيرا عظيما,فتقبل عليه,وتضيّع من أجله أيامك،ولحظاتك
ثم تكتشف بعد فوات الأوان أنّه ليس بشيء,وأنّه لا يمدّك بسعادة






~> الإحبـــــــــــــاط <~
اذا آمنت بالله اعتقادا وقولا وعملاً،عشت حالة الصحة النفسية
نفس رضيّة مطمئنة,متفائلة,وهذه الصفات الراقية هي من ثمار الايمان.





~>الإحبـــــــــــــاط <~
منه اتهام الذات بالعجز والهلاك،وفي الحديث:
(إذا قال الرجل هلك الناس فهو أهلكُهم) رواه مسلم
أي اكثرهم هلاكا،فهذا حالك مع ذاتك إن اتهمتها.





~> الإحبـــــــــــــاط <~
"إن ما تضعه في ذهنك سواء كان سلبيًا أو إيجابيًا ستجنيه في النهاية"
فهذا مبعث توجهك وفكرك وسلوكك.ونفسك توحي بما فيها ليكون نمط حياتك.