الأخت العزيزة سهام
شكراً لك على القصة المعبّرة
إنّ من رحمة الله عزّ وجل بعباده أنّه عندما يحرم عبداً من عباده نعمة ما يعوضه بغيرها
وبحسب ما أعلم أن أغلب من يكون كفيف البصر ينعم الله عليه بنعمة البصيرة
فالحمد لله دائماً و أبداً على كل نعمه .. والحمد لله على نعمة البصر وأدعوه أن يتمّها علينا بنعمة البصيرة
وأن نرى ما يراه البصير والأعمى معاً
شكراً مرة أخرى
وإليك باقة ورود عربون محبة وشكر
المفضلات