تعودت على شكوى همي للبحيرة دائماً ، أعتبرها صديقتي . هناك سر يربطني بمائها . أشعر أنها تبادلني الحديث وتواسيني . وهم اخترعته لنفسي كي أستطيع الخروج من أزماتي ، ثم اقتنعت به . واليوم أقرأ في هذه المقالة أنه ربما لم يكن وهماً بل حقيقة
نادية