حكمة اليوم جاءت تتحدث عن التسرع و ما ينتج عنه من مآسي و قد سميتها مآسي لأنها فعلاً كذلك أضرب مثلاً أصدقاء أوفياء لبعضهم البعض لكن التسرع في الحكم على أحدهم أدى بالآخر إلى الحكم عليه بأشياء لم تكن فيه فتفرقوا من أجل لا شيء و كان التسرع سبباً في ذلك.

اشكرك جدا لانك طرحت هذا الموضوع
معك كل الحق كثيرا ما تنتهي صداقات دامت لسنوات لمجرد سوء تفاهم بسيط
مشكور