أشكرك عزيزتي سعاد على هذه القصة الرائعة والتي فيها الكثير من العبر...
لقد أحسست وأنا أقرأ القصة بشوقي إلى محادثة أمي وأبي...وسوف اتصل بهما عند انتهائي من التعليق...
ولكنني شعرت أيضاً وأنا أقرأ القصة بالفجوة التي بين الآباء والأبناء..
حيث أن الشجرة كانت في كل مرة تصر على اللعب مع الولد..
بينما هو لديه الكثير من المتطلبات التي لم تخطر ببال الشجرة إلا بعد أن يحدثها هو عنها...
وكانت أول جملة تقولها " لم يعد لدي شيء لأعطيك إياه"...
في كثير من الأحيان يكون الأبناء واقفون في جهة ...والآباء في الجهة المقابلة وليسوا في نفس الجهة..
هذا الموضوع مهم جداً للبحث ووضع الحلول التي ترضي الطرفين وتعم عليهما السعادة دون وجود حواجز ..
وللأسف كثيراً مايشعر بها الأبناء أكثر من الآباء....
وفقنا ووفقكم الله...
المفضلات