كيف تدخل الدفء على قلب زوجتك؟

يا رجال.....أدخلوا الدفء على قلوب زوجاتكم بتصرفات بسيطة، وفي هذا المقال سنعرض لكم فكرة رومانسية حاولوا تطبيقها وستأتي بنتائج جميلة بإذن الله أمور ستحتاجها: • باقة من الورود الطبيعية. • وردة صناعية مطابقة للطبيعية. الخطوات: 1- اشتري لزوجتك باقة ورود طبيعية. 2- اشتري وردة صناعية مطابقة للطبيعية. 3- ضع الوردة المزورة فيما بين وردات الباقة الحقيقية. 4- قل هذا لزوجتك: "سأحبك حتى تموت آخر وردة في هذه الباقة" و لن تستطيع هي أن تكتشف لعبتك، و ستظن حينها بأنك شخص مجنون ولكن في النهاية سترى أن نتيجة تلك اللعبة جعلتها تستحق كل هذا العناء. 5- عليك ألا تخبر زوجتك بحقيقة ما فعلته! واتركها تكتشف ذلك بنفسها. سوف تتعجب من كون جميع الورد في الباقة بدأ يجف و يموت و بقت تلك، وعندها ستتذكر ما قد قلت لها، وقبل أن تنتبه بأن تلك الوردة غير حقيقية ستعتقد بأن هناك شيء خيالي يحدث. كانت تلك طريقة واحدة تستطيع بها أن تدخل الدفء على قلبها. فالأشياء المخفية و المفاجئة كتلك الطريقة هو من أجمل ما يكون في علاقتكما الزوجية


المصدر :الاسرة السعيدة

أشكر الاخت ابتهال على مشاركتها اللطيفة واقتطافها لتلك الأفكار التى قد تجلب السعادة لبعض البيوت وأخرى قد تثير فيها الاشمئزاز السخط والاستخفاف. فإن بعض الزوجات قد لا يتحملن هذا التفكير ويعتبرنه سخيفا وساذجا بأن يصدر من الزوج هذه اللفتات. بعض الزوجات قد يعتبرن هذه الحركات استخفافا بعقولهن وأن الزوج يتلاعب بمشاعرهن , كما أنه لا يقدرهن. في الحقيقة ، ومن وجهة نظري فإني أرى هذه الفكرة مثيرة نوعا ما ، ولكن ما رأي الفتيات والزوجات في هذا الموضوع!؟

:confused:

يسعدني تواجدك بيننا اخي علي ومشاركتك في موضوعي ، وأسمح لي بأن أضم صوتي لصوتك فانا ايضا بانتظار رأي السيدات والرجال ، أود أن نعمل على إضافة أفكار جديدة لندخل الدفء على قلوب الزوجات والأزواج فلا تبخلوا علينا بذلك .:rolleyes:

ااشكرك اختي ابتهال على القاء الضوء على هذه الفكرة و اسمحي لي ان اسميها (افكار عملية لكسر روتين الحياة الزوجية)
لافكار دى انا عملتها لزوجى و عجبته جداااااااااا هى مش افكار كتير و كمان افكار بسيطة و سهلة و ممكن عملها من الحاجات المتوفرة بالبيت او التحضير ليها قبلها بيوم

و ان شاء الله تعجبكم الافكار و ممكن لاى واحدة انها تنفذها و ممكن تغير فيها و تضيف ليها زى ما هى عاوزة

ممكن يكون الموضوع مكرر بس اتمنى انه ينال اعجابكم

الفكرة الاولى :

المستلزمات : عدة كروت صغيرة - شموع - ورد مجفف - عطر جميل - اقلام ملونة

الفكرة : نحضر الكروت و نكتب على كل كرت كلمة حلوة للزوج زى ( بحبك .. بموت فيك .. الله لا يحرمنى منك .. وحشتنى ...... كل واحدة و زوقها ) و مفيش مانع ان احنا نحط رسومات معاها و بعدين ناخد الكروت و نبدا نوزعها فى انحاء الصالة يعنى على الارضيه و الكنب و السفرة ( كل واحدة على حسب تكوين صالتها ) و مننساش جنب كل كرت نحط شمعة و ممكن شوية ورد مجفف حول المكان

و طبعا نكون مطفين النور علشان الشمع يبان و نرش العطر لاعطاء جو جميل و منعش للمكان

يا رب الفكرة تعجبكم و ان شاء الله انزل افكار تانية

و ادعوا لزوجى ان ربنا يسترها عليه منى و من اللى بعمله فيه:d

منقول للفائدة

الفكرة الثانية
مستلزمات الفكرة : علبة هدايا - صورة من عقد الزواج - ورد مجفف - شموع - ورق a4 - اقلام - شريط هدايا - كروت هدايا - صورة للزوج

الفكرة : 1 - تزينى علبة الهدايا من الداخل و تلفى صورة عقد الجواز بشريط الهدايا و تحطيها فى العلبة و تحطى جنبها صوزة زوجك و ممكن تحطى الصورة فى برواز و ممكن تحطى مع عقد الجواز هدية بسيطة لو تحبى

2 - ترسمى بالورد المجفف قلب على ارضية اى غرفة و تحطى فى وسط القلب علبة الهدايا و تزينى حوالين القلب بالشموع

3 - تكتبى كارت لزوجك و تحطيه على علبة الهدايا و تكتبى فى الكارت زوجى الحبيب الهدية دى جت لى من شخص بحبه و هى هدية غالية قوى و بصراحة انت متقدرش تجيب لى زيها لانها غالية عليك قوى ( طبعا مع الجو اللى انتى عملاه هيتجنن علشان يشوف اه اللى جوا العلبة )

4 - ترسمى على الورق اسهم كبيرة و توزعيها من اول باب الشقة لحد الغرفة اللى فيها العلبة و ممكن تحطى فى وسط الاسهم ورقة مكتوب عليها اى كلمة حلوة لزوجك لو تحبى او ممكن تغلبيه شوية على ما يوصل للعلبة ... زى ما تحبى .. و تحطى ورقة عند بداية الاسهم مكتوب فيها تتبع الاسهم لو سمحت

5 - تزينى الشقة من بداية الاسهم لحد مكان العلبة بالشموع و الورد المجفف و ممكن تزينيه باى حاجة تحبيها

6 - طبعا تتزوقى و تستنى جوزك فى مكان اخر غير اللى فيه العلبة .. بحيث انه يشوفك بعد ما يشوف العلبة


ممكن الفكرة دى تغيرى فيها زى ما انتى عاوزة ... يعنى ممكن متجهزيش اى حاجة من دى و تجيبى العلبة فى شنطة هدايا حلوة و تديها للزوج طبعا مع ذكر الجملة السابقة و ممكن تعمليها فى يوم يكون موافق ذكرة حلوة ليكم .. يعنى كل واحدة على حسب ما تحب

اتمنى ان الفكرة تكون عجبتكم و فى انتظار ارائكم

الفكرة الثالثة
الفكرة المرة دى ابسط منها مفيش و مش محتاجة غير حاجات بسيطة و ممكن تتعمل فى اى وقت

مستلزمات الفكرة : وردة طبيعية و مجففه ( يعنى تجيبى وردة و تسيبيها لحد ما تنشف لوحدها ) و ممكن كذا وردة - ورقة و قلم

الفكرة : 1 - تجيبى الوردة اللى جففتيها و تفركى ورقها بحيث يكون قطع صغيرة

2 - تجيبى الورقة و يكون حجمها مش كبير يعنى نص ورقة a4 هيكون مقاس مناسب و ترسمى عليه شكل قلب جميل و تزينى الشكل ده بالوردة المجففة و ممكن تكتبى كلمه حلوة ليه جنب القلب او ممكن تحطى صورته جوا القلب و تزينى حواليها بالورد ( علشان يعرف انه فى قلبك على طول )

3 - تعلقى الورقة فوق السرير او فى مكان مميز ليكى انتى و زوجك


و طبعا لو كنتى زى حلاتى مش شاطرة قوى فى الرسم .. ممكن تطبعى اى شكل قلب حلو من على النت و تغطيه بالورد المجفف و متعمليش اى حاجة تانى ... يعنى سيبى الاضاءة عادى جدا ... و بكده هتعرفى مدى قوة ملاحظة جوزك

يا رب تكون فكرتى عجبتكم

جزاك الله خير الجزاء أختي سعاد وادام الله عليك السكينة والاستقرار في حياتك الزوجية :)
ولكن أين باقي المشاركات أين النساء :eek: ؟ أين الرجال :eek: ؟

الحياة أخذ وعطاء كما تريد أن تعامل ايضا الطرف الاخر يريد المعاملة بالمثل فشاركنا أفكارك أو شاركينا أفكارك

قرأت في كتاب ستيفن كوفي "العادات السبع للناس الأكثر فعالية" العادة السابعة التي أرى أن لها تأثيرا قويا وبالأخص على العلاقات. فإذا تحدثنا عن العلاقات الزوجية فإن هناك أمورا عديدة علينا الإلمام بها ومناقشتها ولكن في هذه الزاوية سأركز على العادة السابعة والتي ترجمت مجازيا بـ "اشحذ المنشار". تدور فكرة شحذ المنشار بأربعة جوانب يتطلب مراعاتها ومتابعتها على مدى كل اسبوع يمر من حياتنا. هذه الجوانب تتلخص كالآتي:

الجوانب العقلية ( القراءة ، الثقافة ، طلب العلم )
الجوانب القلبية ( العلاقات )
الجوانب الروحية ( الصلاة ، التأمل ، العبادات ، الدعاء )
الجوانب الجسدية ( الرياضة ، الصحة ، التغذية الجيدة )

وهنا أحب أن أطلق العنان لبعض التساؤلات التي قد تدور في أذهان البعض منكم كما دارت أيضا في ذهني . أتطلع لأن أجد الاجابات من ثنايا خبراتي وقراءاتي ولكن لن أستطيع أن أغطيها جميعا وتضل خبرتي وتجاربي وقرائاتي شيء لا يذكر أمامكم أنتم يا جمهور الأعضاء المتواجدون حاليا. والذين قد يتطرقون أيضا لقراءة الموضوع من غير الأعضاء كذلك.

من خلال هذه الجوانب الأربعة ، هل من الممكن للعائلات الحديثة التكوين الموازنة بين هذه الجوانب؟ هل يستطيع أحد الأطراف موزنة هذه الجوانب للإبقاء بفاعلية العلاقة بين أفرد العائلة؟ هل يتوجب توزيع الأدوار بين الزوج والزوجة؟ كيف لهم أن يوزعوا هذه الأدوار في ظل الجوانب الأربعة؟ هل تتوقعون أنه من السهولة المبادرة بمناقشة هذه الجوانب الأربعة سواء من قبل الزوج أو الزوجة؟ من سيكون الأفضل في تطبيق ومراقبة تطبيقها وتقييم مخرجاتها أهو الزوج أم الزوجة؟ هل من المجدي الموازنة في توزيع المسئولية في تطبيق هذه الجوانب بين الزوجين ، أم فكرة الجوانب الأربعة ومتابعتها ليس لها أي جدوى في التأثير على فعالية حياتنا؟

مع احترامي لجميع العقليات المفكرة ، فإن طرح الموضوع بأكثر من اسلوب وتسليط الضوء من عدة جوانب يؤدي إلى فهم أكبر وأوسع للموضوع والذي يمس جميع فئات المجتمع سواء من الصغير الذي يخطط أو تخطط للزواج وكذلك من هم حديثوا العهد بالزواج وكذلك المتزوجون قديما. وأرجو ممن له أي تعليق ، معلومة ، أو فكرة بأن يطرحها حتى تعم الاستفادة ولا يبخل علينا بالمعلومات الايجابية البنائة التي نتشوق لقرائتها.

في النهاية أشكر الاخت ابتهال على مبادرتها على طرح موضوع الدفئ في العلاقات الأسرية حيث اننا قد نفتقد الدفء بين الحينة والأخرى ، وأغبط الذين يعيشون حياة أسرية دائمة الدفء !:cool:

مداخلة جميلة منك أخي علي العمودي الاحساس بالغبطة سيكون دافع لك لتدخل الدفء لحياتك الزوجية بأذن الله .

أما بالنسبة لشحذ المنشار فتأكد اخي الفاضل يستطيع الزوجين المشاركة سويا في كل الجوانب التي ذكرتها : الجوانب العقلية ( القراءة ، الثقافة ، طلب العلم ) .
الجوانب القلبية ( العلاقات )
الجوانب الروحية ( الصلاة ، التأمل ، العبادات ، الدعاء )
الجوانب الجسدية ( الرياضة ، الصحة ، التغذية الجيدة )
فيمكن للزوجين الاستمتاع بها سوية وتنميتها عند بعضهما البعض على سبيل المثال رجل يحب القراءة يحاول ان يحبب زوجته فيها وأن يشركها فيما يقراء ليس بطريقة الفرض بل بالاسلوب الحسن بهدائها كتاب أو دعمها للدراسات العليا ويمكنك ان تقيس على ذلك بقية الجوانب ، بحيث يصبح الطرف الذي يمتلك قوى في جانب يكمله الطرف الاخر في جانب أخر ومن ثم يبداء كلا الزوجين بمد يد المحبة والمساعدة لتقوية الطرف الاخر في الجوانب الضعيفة وهكذا تستمر الحياة الدافئة بالمشاركة والتعاون .

هذه وجهة نظر تحتمل الصواب والخطاء ، بانتظار افكاركم اعزائي .

ياحبذا أن نركز جل اهتمامنا على الجوانب الايجابية ، لما فيها من دعم و تحفيز كما أننا يجب أن لا نتحاشى النقاط السلبية بحيث أن نسمح لها بالتطبع فينا. علينا أن نحارب السلبيات ، بل وان الحرب خدعة أو كما قال عليه الصلاة والسلام. والسؤال هنا كيف لنا أن نحارب السلبيات؟ هل نهاجم الشخص السلبي؟ هل نحاصره؟ هل نجعله يعترف بأخطائه أم بأنه هو شخص منبوذ ليس له أهمية؟ هل نهجره أم نواجهه؟ هل نواجه الشخص السلبي بسلبياته أم بإيجابياتنا؟


إليكم إخوتي وأخواتي هذا التمرين البسيط الذي اسميه شخصيا بتمرين العلاقات الناجحة والتي اقتبستها من كتاب السر للكاتبة روندا بيرن. وتركز الكاتبة على عدم الشكوى. فقد يلجأ البعض أحيانا للتذمر من سوء العلاقة التي وصل إليها ويبدأ في الشكوى لأشخاص عديدين. وقد يلجأ البعض إلى غير ذلك من أساليب التذمر ، فالرجال عادة لا يحبون الكلام ، فتراهم يكتبون ما يعانون عسى أن يكون ذلك تفريغا للهموم والمشاكل التي تواجهه في علاقته ، وقد يبدع البعض في نسج وتصوير كلامه بإبداعات شعرية أو نثرية أو غيرها من الأعمال الفنية. أما الكاتبة بيرن فلها رأي تنصح به جمهور قراءها والذي يلجأ إليه البعض منا أيضا عندما يواجهون أي من المتاعب. تقول الكاتبة:

• لكي تجعل علاقتك بشريك حياتك أو بأي شخص تنجح ، ركز على ما تقدره بشأن الطرف الآخر ، وليس على شكواك. عندما تركز على مواطن القوة ، سوف تنال المزيد منها.

• حتى لو كنت تنال وقتا عسيرا في علاقتك بشريك حياتك – بينكما كثير من المشكلات – لاتتوافقان ، وتشعر أنك لم تعد تحبه كالسابق – فما زال بوسعك أن تحول تلك العلاقة لصالحك. تناول صفحة من الورق – وعلى مدى الثلاثين يوما التالية اجلس واكتب جميع الأشياء التي تقدرها في ذلك الشخص. فكر بشأن جميع الأسباب التي تحبه من أجلها. مثلا حاول تقدير روح الدعابة التي يتسم بها، ومساندته لك وللآخرين. وما سوف تكتشفه أنك حين تركز على التقدير والاعتراف بنقاط قوته، فإن ذلك هو ما سوف تحصل على المزيد منه، ومن ثم سوف تتلاشى المشكلات.

فكرة رائعة ومؤثرة.. تسلمين أختي أبتهال