مشرف
المدربون المعتمدون
- معدل تقييم المستوى
- 37
اشكركما اختاي ناديا و صليحة على التعليق......واتوسم خير انشالله في هذا الخبر .....فالتفاؤل بدأعندي لدي سماعي لفوز اوباما بالترشيح .......فعلى مايبدو ان افكاره سلمية اكثر من غيره و منفتح على العالم العربي و الاسلامي بطريقة مبشرة .....واختياره للدكتور احمد زويل و داليا مجاهد كمستشارة للشؤوون الدينية .....دليل على انه يبحث عن مفتاح التواصل مع العالم العربي و انشالله يكونا على قدر المسؤولية ويفتحان الابواب المغلقة الواجب فتحها و يغلقان الابواب المفتوحة الواجب اغلاقها .......وما اعرفه عن الدكتور احمد زويل من خلال ما قرأت و سمعت انه شخصية منفتحة لابعد الحلول و له خلفية ثقافية و عقلية علمية تؤهله ليكون همزة الوصل بين العالمين العربي و الامريكي .......ادعو الله ان يكون معه و يوفقه ويسدد خطاه فامامه الكثير و على كاهله الكثير ..........اتوقع له توصيل رسالته بأمانة للكونغرس الامريكي بشكل خاص وللعالم الغربي بشكل عام .

بعض من كلماته:
كنت فى الماضى أختزل التفكير فى أسس التطور إلى السياسة والاقتصاد والآن أنا أكثر تقديراً للدور المهم للبعد الثقافي ، التفاعل الاجتماعى بين الأفراد له قوة تأثير تولد قوة جديدة هى قوة المجتمع.. وقوة المجتمع تحدد ثقافته ، هناك ثلاث قوى ثقافية تحدد إمكانية أن يكون المجتمع بناء: قوة المعرفة وقوة الحكم الرشيد وقوة المناخ والموارد الطبيعية لا يجب فهم نظرية توماس فريدمان أن «العالم مسطح» على أن الثقافات سواسية فى عصر العولمة.
التقدم ليس رفاهية وكل الشعوب التى ستفكر بتلك الطريقة لا يمكن لها أن تبنى ثروات.. لأن هناك علاقة طردية بين الاكتشافات العلمية والاقتصاد بل بقاء الشعوب أيضاً.
أهم صفات الحضارة الإسلامية فى الأندلس كان الالتزام بالرؤية والعدالة فكلمة القاضى كانت فوق كلمة الحاكم والقانون كان فوق الجميع.
أى نهضة فى العالم العربى لن تقوم إلا على الدستور والحكم العادل وتطبيق القانون على الجميع وتحديث العلم والثقافة مع الحفاظ على الهوية والعقيدة والقيم.
نحن فى أشد الحاجة إلى عودة الضمير وعودة الروح.. إن أفضل طريقة للتنبؤ بالمستقبل أن تصنعه.
يمكنك التعرف على مزيد من الافكار التي يحملها عبر الرابط التالي:
المصدر:http://www.borsat.net/vb/showthread.php?p=4574
وبعد اختياره مستشاراً للرئيس أوباما، صرح زويل لصحيفة المصري اليوم بتاريخ 29 نيسان/ أبريل أنه لا يزال ملتزماً بمشروعه العلمي في مصر، والذي اعتبره مشروعه الرئيسي، وأصر على أن منصبه الجديد كمستشار رئيس الولايات المتحدة العلمي، لن يصرفه عن هدفه الرئيسي، وهو إحياء النهضة العلمية في مصر.
وقال "أنا مستعد أن يكون جهدي، بعد المعمل، هو إنجاز المشروع العلمي في مصر، والذي التقيت بشأنه الرئيس مبارك ورؤساء الوزراء في مصر بدءاً من جمال الجنزوري وحتى أحمد نظيف".
المصادر: موقع alarabiya.net ، صحيفة المصري اليوم.
التعديل الأخير تم بواسطة سعاد محمد السيد ; 15-May-2009 الساعة 10:34 PM
المفضلات