تذكرت قصة حدثت معك( من عشر سنوات)وسأذكرها ليس من باب المفخرة و الرياء معاذ الله و لكن حتى يعلم الجميع بركة حفظ القرآن على الانسان و على كل من حوله...:
ففي بركة حفظك للقرآن الكريم تمكن مئات المصريين المقيمين في سوريا (وانا واحدة منهم)من اداء فريضة الحج برا و جوا (رغم صعوبتها في مصر نفسها)الا ان السفير المصري عندما سمع القرآن من فمك الطهور آثر الا ان يفتح باب الحج لكل المصريين المقيمين في سوريا فكنت انت اول مصرية تحصل على منحة من السفارة المصرية و فيزا خاصة بالحج وهذا ميسر لهم منذ تلك السنون وحتى الآن
فتح الله عليك
وامدك من عنده
وزادك بسطة في العلم
ادعو الله ان اراك قريبا تمارسين عملك لتفيدينا من علمك
تحياتي اليك عزيزتي