ننادي جميعنا بالابتعاد عن العنصريه ولكن عند مواجهه الامر نجد اننا جميعا عنصريين بطريقه غير مباشره فردود فعلنا عند التعرض لموقف ما مع ذوي البشره السمراء يكون غير لائق ويعبر عن عنصريتنا المغموره في الاعماق ولهذا نوضح بعض الاشياء التى يجب أن نتلاشى قولها للمرأه ذات البشره السوداء




لا تلمس شعري
هل أستطيع لمس شعرك ؟ هذا هو السؤال يطرحه الكثير عند بدء الكلام مع امرأه سوداء ، أي نوع هذا من الاسئله التى تسبب الألم للمرأه وأي عنصريه هذه التى نحاربها فنحاول فهم انها ليست غريبه الاطوار انها امرأه مثلها كأي حواء ، لها شعور واحساس






لا اتزوج من خارج السلاله
نتفهم أن أغلب النساء السود لاتتزوج من خارج السلاله وتتردد كثيرا قبل قرار بالارتباط من خارج عرقهم ولكن من المحرج لها أن نسألها (هل سبق لكيمعرفه شخص من لون اخر








أهوى السمره
انتى لا تحتاجين الى السمره ، هذه الجمله الخاطئه التى تقال لكثير من النساء السود مع العلم انها قد تسبب الاحراج ولكن يراعى التفكير قبل الكلام





أنا أكثر قتامه
لقد ازدادت سمرتك لقد أصبحتى أكثر قتامه ، هذه الجمل نتلشى قولها للمرأه السمراء فقد تجعلها محبطه وكارهه للحياه






سأقابل صديقتي السوداء
هل تميزها بصديقتك السوداء ام تنعتيها ، فلا تكون او تكوني الشخص الذي يميز الصداقه بلغه لون الجلد

لا توجد امرأه سوداء جذابه
هذا ما يردده أغلب الرجال عن النساء الكثر سمارا ولكن ما يجهلونه كما يرونهم اقل جمالا هن يرونهن اكثر جهلا





وبعد عرض هذه الجمل التى تثير غضب النساء السوداء وتجعل منا اكثر عنصريه علينا فقط التفكير قبل الكلام والاسئله المحرجه لنا ولغيرنا