موقوف
- معدل تقييم المستوى
- 0
لاااااا تتوقف
لاااااا تتوقف
*
*
على وجه العموم ...
إن كان لك أمل تريد تحقيقة,,, أو أمنية,,, أو رغبة,,, أو طموح
( إيجابي ) ( هادف ) ( إيماني ) ( وظيفي )(حياتي ) ( عائلي ) .. !!
أو
أو
أو
ضع ماتشاء بين القوسين ( ........ )
بالطبع لا يتجاوز حدود ديننا
حاول..
لاااااا تتوقف أرجوك
حاول..
ثم
حاول..
ثم
حاول..
7
7
7
قد يكون المفتاح الأخير هو السر في فتح باب تريد فتحة
لاااااا تيأس..
فقط " غير استراتيجيتك "
يحكى أن رجلا أعمى جلس على احدى عتبات عمارة ووضع قبعته بين قدميه وبجانبه لوحة مكتوب عليها أنا أعمى أرجوكم ساعدوني).
فمر رجل اعلانات بالأعمى ووقف ليرى أن قبعته لا تحوي سوى قروش قليلة فوضع المزيد فيها ومن دون أن يستأذن الأعمى أخذ لوحته وكتب إعلانا آخر.
عندما انتهى أعاد وضع اللوحة عند قدم الأعمى وذهب بطريقه وفي نفس ذلك اليوم مر رجل الإعلانات بالأعمى ولاحظ أن قبعته قد امتلأت بالقروش والأوراق النقدية فعرف الأعمى الرجل من وقع خطواته فسأله إن كان هو من أعاد كتابة اللوحة وماذا كتب عليها؟
فأجاب الرجل: (لا شيء غير الصدق فقط أعدت صياغتها) وابتسم وذهب.
لم يعرف الأعمى ماذا كتب عليها لكن اللوحة الجديدة كتب عليها:
(نحن في فصل الربيع لكنني لا أستطيع رؤية جماله)
غير استراتيجيتك عندما لا تسير الأمور عدل من أسلوبك بدل ذاك الطريق الذي حاولت فيه ولم يكتب لك النجاح بدل الاستراتيجية وسترى أنها حتماً ستتغير للأفضل.
اذا فشلت مره لا تيأس غير استراتيجيتك وجرب مره اخرا فسوف تنجح.
لا تقل فشلت وتيأس بل غير استراتيجيتك بعض التغيير سوف يمنحك الاستمرار والنجاح
[blink]ثم والأهم [/blink]
لا تيأس من الدعاء ,, إن الله يحب عبده اللحوح في دعائه
أرجوك لاااااا تتوقف
فقط حاول ,, لكي تذهب كلمة لا ويتشقلب الحرفان الأخيران
فتصبح...
( تتوفق )
بعد إرادة الله
[align=center][/align]
[align=center]خفف مشكلتك ... وأخرج من منها
[align=center][/align]
عجبت للمسلم إذا أصابته مصيبة احتسب و صبر و إذا أصابه خير حمد الله و شكر
إن المسلم يؤجر في كل شيء حتى في اللقمة يرفعها إلى فيه
عن أبي هريرة[/align] وأبي سعيد الخدري رضي الله عنهما، عن النبي قال: { ما يصيب المسلم من نصب، ولا وصب، ولا هم، ولا حزن، ولا أذى، ولا غم، حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله بها من خطاياه } [ متفق عليه ] واللفظ للبخاري . والنصب: التعب. والوصب: المرض.
وعن أبي مسعود قال: قال رسول الله : { ما من مسلم يصيبه أذى من مرض فما سواه إلا حطّ الله به من سيئاته كما تحط الشجرة ورقها } [متفق عليه].
وعن عائشة رضي الله عنها قالت: قال رسول الله : { ما من مصيبة تصيب المسلم إلا كفر الله بها عنه، حتى الشوكة يشاكها } [متفق عليه].
وعن أبي هريرة قال: لما نزلت: مَن يَعْمَلْ سُوءًا يُجْزَ بِهِ [النساء:123]، بلغت من المسلمين مبلغاً شديداً، فقال رسول الله : { قاربوا وسددوا، ففي ما يصاب به المسلم كفارة حتى النكبة ينكبها، أو الشوكة يشاكها } [مسلم].
وعن جابر بن عبدالله أن رسول الله دخل على أم السائب فقال: { مالك يا أم السائب تزفزفين؟ }، قالت: الحمى لا بارك الله فيها. فقال: { لا تسبي الحمى، فإنها تذهب خطايا بني آدم كما يذهب الكير خبث الحديد } [مسلم]. ومعنى تزفزفين: ترتعدين.
و عن أم العلاء رضي الله عنها قالت: عادني رسول الله وأنا مريضة فقال: { أبشري يا أم العلاء، فإن مرض المسلم يذهب الله به الخطايا، كما تذهب النار خبث الذهب والفضة } [أبو داود وحسنه المنذري].
و عن أبي هريرة قال: قال رسول الله : { ما يزال البلاء بالمؤمن والمؤمنة في نفسه وولده وماله، حتى يلقى الله وما عليه خطيئة } [الترمذي وقال:حسن صحيح].
و عن سعد بن أبي وقاص قال: قال رسول الله عليه وسلم: { ما يبرح البلاء بالعبد حتى يتركه يمشي على الأرض وما عليه خطيئة } [الترمذي وابن ماجة وصححه الألباني].
وعن عائشة رضي الله عنها قالت: سمعت رسول الله يقول: { ما من مسلم يشاك شوكة فما فوقها إلا كتبت له بها درجة، ومحيت عنه بها خطيئة } [مسلم].
وعن أبي سعيد أن رسول الله قال: { صداع المؤمن، أو شوكه يشاكها، أو شيء يؤذيه، يرفعه الله بها يوم القيامة درجة، ويكفر عنه ذنوبه } [ابن أبي الدنيا ورواته ثقات].
ارق تحيات اختكم سيلفر مووون
المفضلات