فإن القراءة هي المعلم الأطول بقاءً مع الإنسان حين يتعامل معها بجدية واستمرار، وكلما قرأ الإنسان أكثر زادت معارفه واتسعت مداركه – ولا شك في هذا – ، ولكن الوقت قد لا يساعد المرء على قراءة كل ما يطمح...